نام کتاب : البهجة المرضية على الفية ابن مالك نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 1 صفحه : 466
عشرا) و هو المركّب الأوّل، و حذف الثّاني كما قاله في شرح الكافية
(و نحوه) إلى تاسع عشر.
(و قبل عشرين
اذكرا و بابه)[1]إلى تسعين
(الفاعل) المصوغ (من لفظ العدد بحالتيه) التّذكير و التّأنيث (قبل واو) عاطفة
(يعتمد) فقل «حاديو عشرون»، «حاديةو تسعون».
[1]يعني إن أردت أن تجعل العدد الأقل مثل ما فوق بسبب اسم
الفاعل من عدد ما فوق فطريقته أن تجعل الفاعل المشتق من عدد الفوق قبل عشرين مثلا
و تعطف عليه (عشرين) بواو فتقول ثاني و عشرون كما تقول هذا اليوم الثاني و العشرون
من الشهر، أي: هذا اليوم جاعل الواحد و العشرين اثنين و عشرين.
نام کتاب : البهجة المرضية على الفية ابن مالك نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 1 صفحه : 466