صرّح الرّضيّ بالثّاني، و لو قيل بالوجهين كالمنادى[80] لم يبعد.
(و المصروف قد لا ينصرف) لذلك[81] عند الكوفيّين و الأخفش، و إن أباه سيبويه، و منه:
و ممّن ولدوا عام
ر ذو الطّول و ذو العرض[82]