نام کتاب : البهجة المرضية على الفية ابن مالك نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 1 صفحه : 228
ركضا»[1]فيقيس عليه جئت
سرعة و رجلة[2]و عند المصنّف
و ابنه بعد أمّا[3]نحو «أمّاعلما فعالم» و بعد خبر شبّه به مبتدأ ك «زيدزهير شعرا»[4]أؤ قرن هو[5]بأل الدّالّة على الكمال نحو «أنتالرّجل علما».
و لم ينكّر غالبا ذو الحال إن
لم يتأخّر أو يخصّص أو يبن
من بعد نفي أو مضاهيه كلا
يبغ امرؤ على امرئ مستسهلا
(و لم ينكّر غالبا ذو الحال[6]إن لم يتأخّر أو (يخصّص أو) لم (يبن)[7]أي يظهر واقعا (من بعد
نفي أو) من بعد (مضاهيه) و هو النّهي و الإستفهام و ينكّر أي يجوز تنكيره إن تأخّر
كقوله: