responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلاغة الواضحة، البيان و المعاني و البديع للمدارس الثانوية نویسنده : علی جارم    جلد : 0  صفحه : 119

تمرينات‌

(1)

وضّح المجاز العقلىّ فيما تحته خط و بيّن علاقته و قرينته:

(1) قال تعالى: «أَ وَ لَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً؟».

(2) كان المنزل عامرا و كانت حجره مضيئة.

(3) عظمت عظمته وصالت صولته‌ [1].

(4)

لقد لمتنا يا أمّ غيلان فى السّرى‌

 

و نمت و ما ليل المطىّ بنائم‌ [2]

 

(5)

ملكنا فكان العفو منّا سجية

 

فلمّا ملكتم سال بالدّم أبطح‌ [3]

 

(6) ضرب الدهر بينهم و فرّق شملهم.

(7) «يا هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ أَسْبابَ السَّماواتِ».

(8) جلسنا إلى مشرب عذب، ماؤه دافق.

(9) قال طرفة بن العبد [4]:

ستبدى لك الأيّام ما كنت جاهلا

 

و يأتيك بالأخبار من لم تزوّد [5]

 

(10)

يغنّى كما صدحت أيكة

 

و قد نبّه الصّبح أطيارها [6]

 

(11)

إنّا لمن معشر أفنى أوائلهم‌

 

قيل الكماة ألا أين المحامونا [7]

 


[1] صال عليه: وثب.

[2] السرى: السير ليلا، و المطى جمع مطية و هى الدابة تمطو: أى تسرع فى مشيها.

[3] الأبطح: مسيل واسع فيه دقاق الحصى.

[4] شاعر من شعراء الجاهلية يعد فى الطبقة الثانية منهم و هو من أجودهم طويلة، فكلما طالت قصيدته حسنت، و كان فى حسب من قومه، جريئا على هجائهم و هجاء غيرهم، و له المعلقة المشهورة.

[5] من لم تزود: أى من لم تعطه زادا، و الزاد طعام المسافر، يقول: إذا عشت فستعلمك الأيام ما لم تكن تعلم، و يأتيك بالأخبار ما لم تكلفه ذلك.

[6] صدح الطائر:

رفع صوته بغناء، الأيكة: الشجرة.

[7] الكماة: جمع كمى و هو الشجاع المتكمى فى سلاحه أى المتغطى المتستر به، يقول: إنا من قوم أفناهم الإقدام على الحروب و إغاثة المستغيثين.

نام کتاب : البلاغة الواضحة، البيان و المعاني و البديع للمدارس الثانوية نویسنده : علی جارم    جلد : 0  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست