و هو اتصال الفعل بحرف ليس مما يتعدّى به، لأنه في معنى فعل يتعدى به
كقوله تعالى:أُحِلَّ
لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ إِلى نِسائِكُمْ [البقرة: 187] لما كان في معنى الإفضاء عدّاه بإلى، و مثله قول
الفرزدق[2]: [السريع]
[138] - الشاهد بلا نسبة في أمالي المرتضى (1/ 54)، و الإنصاف (2/
612)، و خزانة الأدب (2/ 231)، و الخصائص (2/ 431)، و شرح شواهد الإيضاح (ص 182)،
و شرح المفصّل (2/ 50)، و لسان العرب (رغب) و (زجج) و (جمع)، و المقتضب (2/ 51).
[139] - الشاهد بلا نسبة في الإنصاف (ص 613)، و شرح المفصّل (2/
8)، و الخزانة (1/ 499)، و المغني (2/ 703)، و هو في الخزانة (1/ 499)، لذي الرمّة
و ليس في ديوانه.
[140] - الشاهد لخالد بن الطيفان في الحيوان (6/ 40)، و المؤتلف و
المختلف (ص 149)، و له أو للزبرقان بن بدر في الدرر (6/ 81)، و المقاصد النحوية
(4/ 171)، و بلا نسبة في أمالي المرتضى (2/ 259)، و الإنصاف (2/ 515)، و الخصائص
(2/ 431)، و كتاب الصناعتين (ص 181)، و لسان العرب (جدع)، و مجالس ثعلب (2/ 464)، و
همع الهوامع (2/ 130).
[141] - الشاهد للأعشى في ديوانه (ص 193)، و الكتاب (1/ 388)، و
أساس البلاغة (سبح)، و جمهرة اللغة (ص 278)، و خزانة الأدب (1/ 185)، و الخصائص
(2/ 435)، و الدرر (3/ 70)، و شرح أبيات سيبويه (1/ 157)، و شرح شواهد المغني (2/
905)، و شرح المفصّل (1/ 37)، و لسان العرب (سبح)، و بلا نسبة في خزانة الأدب (3/
388)، و الخصائص (2/ 197)، و الدرر (5/ 42)، و مجالس ثعلب (1/ 261)، و المقتضب (3/
218)، و المقرّب (1/ 149)، و همع الهوامع (1/ 190).
نام کتاب : الأشباه و النظائر في النحو نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 1 صفحه : 199