و هو ما كان
متضمنا للاسم الأعظم سواء علم بشخصه أم لم يعلم.
و لا يعلم
بعينه إلا من أطلعه الله تعالى عليه من أنبيائه و أوليائه ع و قد ورد تلويحات عليه
و إشارات إليه مثل ما روي في آخر الحشر و ما روي من أنه في آية الكرسي و أول آل
عمران فقيل
نام کتاب : عدة الداعي و نجاح الساعي نویسنده : ابن فهد الحلي جلد : 1 صفحه : 57