جَهَنَّمَ دٰاخِرِينَ هِيَ وَ اللَّهِ الْعِبَادَةُ هِيَ وَ اللَّهِ أَفْضَلُ [هِيَ وَ اللَّهِ أَفْضَلُ- أَ لَيْسَتْ هِيَ الْعِبَادَةَ هِيَ وَ اللَّهِ الْعِبَادَةُ] هِيَ وَ اللَّهِ الْعِبَادَةُ [أَ لَيْسَتْ هِيَ أَشَدَّهُنَّ هِيَ وَ اللَّهِ أَشَدُّهُنَّ هِيَ وَ اللَّهِ أَشَدُّهُنَّ] هِيَ وَ اللَّهِ أَشَدُّهُنَّ.
الثالث عشر
يَعْقُوبُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ أَوْحَى إِلَى آدَمَ ع أَنِّي سَأَجْمَعُ لَكَ الْكَلَامَ [الْخَيْرَ كُلَّهُ] فِي أَرْبَعِ كَلِمَاتٍ قَالَ يَا رَبِّ [وَ] مَا هُنَّ قَالَ وَاحِدَةٌ لِي [وَ] وَاحِدَةٌ لَكَ [وَ] وَاحِدَةٌ فِيمَا بَيْنِي وَ بَيْنَكَ [وَ] وَاحِدَةٌ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ النَّاسِ فَقَالَ آدَمُ ع بَيِّنْهُنَّ لِي يَا رَبِّ [حَتَّى أَعْلَمَهُنَّ] فَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى أَمَّا الَّتِي هِيَ لِي فَتَعْبُدُنِي وَ لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئاً وَ أَمَّا الَّتِي لَكَ فَأَجْزِيكَ بِعَمَلِكَ أَحْوَجَ مَا تَكُونُ إِلَيْهِ- وَ أَمَّا الَّتِي بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فَعَلَيْكَ الدُّعَاءُ وَ عَلَيَّ الْإِجَابَةُ وَ أَمَّا الَّتِي بَيْنَكَ وَ بَيْنَ النَّاسِ فَتَرْضَى لِلنَّاسِ مَا تَرْضَى [تَرْضَاهُ] لِنَفْسِكَ.
الرابع عشر
مِنْ كِتَابِ الدُّعَاءِ لِمُحَمَّدِ بْنِ حَسَنٍ الصَّفَّارِ يَرْفَعُهُ إِلَى الْحُسَيْنِ بْنِ سَيْفٍ مِنْ أَخِيهِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ الْأَسْوَدِ عَمَّنْ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلَانِ كَانَا يَعْمَلَانِ عَمَلًا وَاحِداً فَيَرَى أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ فَوْقَهُ فَيَقُولُ يَا رَبِّ بِمَا أَعْطَيْتَهُ وَ كَانَ عَمَلُنَا وَاحِداً فَيَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى سَأَلَنِي وَ لَمْ تَسْأَلْنِي ثُمَّ قَالَ ص اسْأَلُوا اللَّهَ وَ أَجْزِلُوا فَإِنَّهُ لَا يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ.
الخامس عشر
بِهَذَا الْإِسْنَادِ قَالَ حَدَّثَنِي عُثْمَانُ عَمَّنْ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ص لَيُسْأَلَنَّ اللَّهُ [لتسلن الله] أَوْ لَيَقْضِيَنَّ [لَيَغْضَبَنَّ]