الْعَاشِرُ
عَنْهُ ع مَنْ أَصَابَهُ مَرَضٌ أَوْ شِدَّةٌ وَ لَمْ يَقْرَأْ فِي مَرَضِهِ أَوْ شِدَّتِهِ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ ثُمَّ مَاتَ فِي مَرَضِهِ أَوْ شِدَّتِهِ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ.
الْحَادِيَ عَشَرَ
رَوَى أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ أَبِي ع مَا ضَرَبَ رَجُلٌ الْقُرْآنَ بَعْضَهُ بِبَعْضٍ إِلَّا كَفَرَ.
الثَّانِيَ عَشَرَ
عَامِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خُزَاعَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ مَا مِنْ عَبْدٍ يَقْرَأُ آخِرَ الْكَهْفِ إِلَّا يَتَيَقَّظُ فِي السَّاعَةِ الَّتِي يُرِيدُ.
الثَّالِثَ عَشَرَ
عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ قُلْتُ لِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ قَالَ الْحَالُّ الْمُرْتَحِلُ قُلْتُ وَ مَا الْحَالُّ الْمُرْتَحِلُ قَالَ فَتْحُ الْقُرْآنِ وَ خَتْمُهُ كُلَّمَا أَحَلَّ بِأَوَّلِهِ ارْتَحَلَ فِي آخِرِهِ.
الرَّابِعَ عَشَرَ
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع مَنْ قَرَأَ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ لَمْ يَمُتْ حَتَّى يُدْرِكَ الْقَائِمَ ع وَ يَكُونَ مَعَهُ وَ مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ كُلَّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ لَمْ يَمُتْ إِلَّا شَهِيداً وَ بَعَثَهُ اللَّهُ مَعَ الشُّهَدَاءِ.
الْخَامِسَ عَشَرَ
عَنْهُ ع مَنْ أَوْتَرَ بِالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ-