responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 91

لِي بَابَ [أَبْوَابَ] الْأَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْيُسْرُ وَ الْعَافِيَةُ وَ النَّجَاحُ وَ الرِّزْقُ الْكَثِيرُ الطَّيِّبُ الْحَلَالُ الْوَاسِعُ اللَّهُمَّ بَصِّرْنِي سَبِيلَهُ وَ هَيِّئْ لِي مَخْرَجَهُ وَ مَنْ قَدَّرْتَ لَهُ مِنْ خَلْقِكَ عَلَيَّ مَقْدُرَةً بِسُوءٍ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ خُذْهُ عَنِّي مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمَالِهِ وَ مِنْ فَوْقِهِ وَ مِنْ تَحْتِهِ وَ أَلْجِمْ لِسَانَهُ وَ قَصِّرْ يَدَهُ وَ أَحْرِجْ صَدْرَهُ وَ امْنَعْهُ مِنْ أَنْ يَصِلَ إِلَيَّ أَوْ إِلَى أَحَدٍ مِنْ أَهْلِي وَ مَنْ يَعْنِينِي أَمْرُهُ أَوْ شَيْ‌ءٌ مِمَّا خَوَّلْتَنِي وَ رَزَقْتَنِي وَ أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ مِنْ قَلِيلٍ أَوْ كَثِيرٍ بِسُوءٍ يَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ يَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ يَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى [وَ خَلْقُهُ بِالْمَنْظَرِ الْأَدْنَى] يَا مَنْ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‌ءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ارْضَ عَنِّي يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ارْحَمْنِي يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تُبْ عَلَيَّ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَعْتِقْنِي يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تَفَضَّلْ بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجِي فِي دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ

الفصل السابع عشر في أدعية الليالي و الأيام و عوذها و تسابيحها و أدعية الساعات

و نبدأ بليلة الجمعة فتدعو فيها بهذا الدعاء-

اللَّهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَا شَيْ‌ءَ قَبْلَكَ وَ أَنْتَ الْآخِرُ الَّذِي لَا يَهْلِكُ وَ أَنْتَ الْحَيُّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَ الْخَالِقُ الَّذِي لَا يَعْجِزُ وَ أَنْتَ الْبَصِيرُ الَّذِي لَا يَرْتَابُ وَ أَنْتَ الصَّادِقُ الَّذِي لَا يَكْذِبُ [وَ أَنْتَ] الْقَاهِرُ الَّذِي لَا يُغْلَبُ الْبَدِي‌ءُ [الَّذِي] لَا يَنْفَدُ الْقَرِيبُ لَا يَبْعُدُ الْقَادِرُ لَا يُضَامُ الْغَافِرُ لَا يَظْلِمُ الصَّمَدُ لَا يَطْعَمُ الْقَيُّومُ لَا يَنَامُ الْمُجِيبُ لَا يَسْأَمُ الْجَبَّارُ لَا يُرَامُ الْعَالِمُ لَا يَعْلَمُ الْقَوِيُّ لَا يَضْعُفُ الْعَظِيمُ لَا يُوصَفُ الْوَفِيُّ لَا يُخْلِفُ الْعَدْلُ لَا يَحِيفُ الْغَنِيُّ لَا يَفْتَقِرُ الْكَبِيرُ لَا يَصْغُرُ الْمَنِيعُ لَا يُقْهَرُ الْمَعْرُوفُ لَا يُنْكَرُ الْغَالِبُ لَا يُغْلَبُ الْوَتْرُ لَا يَسْتَأْنِسُ الْفَرْدُ لَا يَسْتَشِيرُ الْوَهَّابُ لَا يَمَلُّ الْجَوَادُ لَا يَبْخَلُ الْعَزِيزُ لَا يُذِلُّ

نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 91
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست