responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 764

طلوع الشمس و عند قراءة الجحد عشرا مع طلوع شمس الجمعة و عند قراءة القدر خمس عشرة مرة في الثلث الأخير من ليلة الجمعة و عند الأذان و قراءة القرآن‌

[القسم] الثاني ما يرجع إلى المكان

كالمسجد و الحرم و الكعبة و عرفة و مزدلفة و الحائر على مشرفه السلام‌

[القسم] الثالث ما يرجع إلى الفعل

كأعقاب الصلوات و يتأكد سؤال الجنة و الحور العين و الاستجارة من النار و بعد الوتر و الفجر و بعد الظهر و المغرب و في سجوده بعد المغرب و المريض لعائده و السائل لمعطيه و دعوة الحاج لمتلقيه‌

[القسم] الرابع حالات الداعي

كالصوم فدعاء الصائم لا يرد و كذا المريض و الغازي و الحاج و المعتمر و من صلى صلاة لا يخطر على قلبه فيها شي‌ء من أمور الدنيا لا يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه و من اقشعر جلده و دمعت عينه و عند التقاء الصفين و من تطهر و جلس ينتظر الصلاة و من في يده خاتم فيروزج أو عقيق كله أو فصه و ثلاثة نفر اجتمعوا عند أخ لهم يأمنون بوائقه و لا يخافون غوائله إن دعوا الله تعالى أجابهم و إن سألوا أعطاهم و إن سكتوا ابتدأهم و إن استزادوه زادهم و ما اجتمع أربعة على أمر إلا تفرقوا عن إجابة و الأم لولدها المريض بعد أن ترقى سطحها الحديث و قد مر ذكره في الفصل الثامن عشر‌

[القسم] الخامس ما يرجع إلى الدعاء

و هو ما كان متضمنا للاسم الأعظم و قد مر ذكر الاختلاف فيه في الفصل الحادي و الثلاثين و الدعاء بالأسماء الحسنى فيدعو بما ذكرناه في الفصل الثاني و الثلاثين إما بواحدة من العبارات الثلاث أو بالعبارة الرابعة المشروحة و إن اتسع الزمان فبالعبارة الخامسة المبنية على حروف المعجمة و إن أمكنك أن تقول عقيب كل اسم منها يا الله كان أسرع للإجابة و قد وردت روايات في إجابة الدعوات بعد يا الله يا الله عشرا و يا رباه يا رباه عشرا و يا رب يا رب عشرا و يا سيداه يا سيداه عشرا أو يقول في سجوده يا الله يا رباه يا سيداه ثلاثا أو يا أرحم الراحمين سبعا‌

نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 764
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست