وَ هُوَ
عِيدٌ عِنْدَ بَنِي أُمَيَّةَ و فيه كان مقتل زيد بن زين العابدين ع و في ثالثه
أحرق مسلم بن عقبة باب الكعبة و رمى حيطانها بالنيران فتصدعت و كان يقاتل عبد الله
بن الزبير من جهة يزيد عليه اللعنة
و يستحب فيه
إطعام الإخوان و تطيبهم و التوسعة في النفقة و لبس الجديد و الشكر و العيادة و هو
يوم نفي الهموم و روي أنه ليس فيه صوم و جمهور الشيعة يزعمون أن فيه قتل عمر بن
الخطاب و ليس بصحيح قال محمد بن
نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم جلد : 1 صفحه : 510