سَاعَةَ وَضْعِهِ ذَكَّاهُ وَ حُفِظَ مِنَ الْهَوَامِّ وَ الشَّيْطَانِ-
الْمَعَارِجُ
مَنْ قَرَأَهَا أَمِنَ مِنَ الِاحْتِلَامِ وَ الْأَحْلَامِ الْمُفْزِعَةِ وَ حُفِظَ إِلَى أَنْ يُصْبِحَ
نُوحٌ
مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا لَيْلًا وَ نَهَاراً وَ مَشَى فِي حَاجَةٍ قُضِيَتْ
الْجِنُّ
مَنْ شَرِبَهَا وَعَى كُلَّ شَيْءٍ يَسْمَعُهُ وَ غَلَبَ مَنْ يُنَاظِرُهُ وَ هِيَ تَهْزِمُ الْجِنَّ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي يُتْلَى فِيهِ وَ مَنْ قَرَأَهَا وَ دَخَلَ عَلَى حَاكِمٍ أَمِنَ أَوْ عَلَى مَخْزُونٍ حُفِظَ أَوْ أَسِيرٍ فُكَّ أَوْ دَيْنٍ قُضِيَ-
الْمُزَّمِّلُ
مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا رَأَى النَّبِيَّ ص فِي نَوْمِهِ
الْمُدَّثِّرُ
مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا وَ سَأَلَ اللَّهَ فِي آخِرِهَا حَاجَةً قُضِيَتْ أَوْ حِفْظَ الْقُرْآنِ حَفِظَ
-
الْقِيَامَةُ
قِرَاءَتُهَا تُقَوِّي الْقَلْبَ وَ شُرْبُ مَائِهَا يُقَوِّي الضَّعْفَ-
الْمُرْسَلَاتُ
مَنْ قَرَأَهَا فِي خُصُومَةٍ قَهَرَ خَصْمَهُ وَ يُزِيلُ الدُّمَّلَ تَعْلِيقاً
النَّبَأُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي رَقِّ ظَبْيٍ بِزَعْفَرَانٍ وَ مَاءِ وَرْدٍ وَ حَمَلَهَا قَلَّ نَوْمُهُ وَ سَهِرَ وَ حُفِظَ وَ قَلَّ قَمْلُهُ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى ذِرَاعٍ كَانَ فِيهِ قُوَّةٌ عَظِيمَةٌ وَ شُرْبُ مَائِهَا يُزِيلُ مَرَضَ الْبَطْنِ
النَّازِعَاتُ
مَنْ قَرَأَهَا مُوَاجِهاً لِعَدُوِّهِ أَوْ سُلْطَانِهِ أَمِنَهُمَا
عَبَسَ
مَنْ حَمَلَهَا أَصَابَ الْخَيْرَ فِي طَرِيقِهِ وَ كُفِيَ مَا أَهَمَّهُ وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى عَيْنٍ قَدْ نَضَبَتْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعاً غَزُرَتْ وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى مَدْفُونٍ ضَلَّ عَنْهُ أَرْشَدَهُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ
كُوِّرَتْ
قِرَاءَتُهَا عَلَى الْعَيْنَيْنِ تُقَوِّي بَصَرَهُمَا وَ تُزِيلُ الرَّمَدَ وَ الْغِشَاوَةَ
الِانْفِطَارُ
قِرَاءَتُهَا تُخْرِجُ الْمَسْجُونَ وَ تَفُكُّ الْمَأْسُورَ وَ تُؤْمِنُ الْخَائِفَ
التَّطْفِيفُ
تُقْرَأُ عَلَى الْمَخْزُونِ يُحْفَظُ
الِانْشِقَاقُ
تُسَهِّلُ الْوِلَادَةَ تَعْلِيقاً فَإِذَا وَضَعَتْ فَانْزِعْهُ عَنْهَا سَرِيعاً وَ قِرَاءَتُهَا عَلَى الدَّابَّةِ تَحْفَظُهَا وَ عَلَى اللَّسْعَةِ تُسَكِّنُهَا وَ إِذَا كُتِبَتْ عَلَى حَائِطٍ مَنْزِلِ ذَهَبَ هَوَامُّهُ
الْبُرُوجُ
مَنْ قَرَأَهَا فِي فِرَاشِهِ حُفِظَ أَوْ عَلَى مَنْزِلِهِ عِنْدَ خُرُوجِهِ حُرِسَ هُوَ وَ مَنْ فِي الْبَيْتِ مِنَ الْأَهْلِ وَ الْمَالِ وَ مَنْ قَرَأَ مِنْ أَوَّلِهَا إِلَى قَوْلِهِ قُتِلَ أَصْحٰابُ الْأُخْدُودِ كُفِيَ شَرَّ الزَّنَابِيرِ
الطَّارِقُ
مَنْ غَسَلَ بِمَائِهَا