بِزَلْزَلَةٍ أَبَداً وَ لَا بِصَاعِقَةٍ وَ لَا بِآفَةٍ مِنْ آفَاتِ الدُّنْيَا فَإِذَا مَاتَ أُمِرَ بِهِ إِلَى الْجَنَّةِ.
الْعَادِيَاتُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ بَاتَ بِالْمُزْدَلِفَةِ وَ شَهِدَ جَمْعاً.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا بَعَثَهُ اللَّهُ تَعَالَى مَعَ عَلِيٍّ ع يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ كَانَ مِنْ رُفَقَائِهِ.
الْقَارِعَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا ثَقَّلَ اللَّهُ مِيزَانَهُ فِي الْقِيَامَةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا آمَنَهُ اللَّهُ تَعَالَى مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ أَنْ يُؤْمِنَ بِهِ وَ مِنْ قَيْحِ جَهَنَّمَ.
الَتَّكَاثُرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يُحَاسِبْهُ اللَّهُ تَعَالَى بِالنَّعِيمِ الَّذِي أَنْعَمَ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَ كَانَ كَمَنْ قَرَأَ أَلْفَ آيَةٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرِيضَةٍ كَانَ لَهُ ثَوَابُ مِائَةِ شَهِيدٍ
الخبرَ.
الْعَصْرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا خُتِمَ لَهُ بِالصَّبْرِ وَ كَانَ مَعَ أَصْحَابِ الْحَقِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي نَوَافِلِهِ بَعَثَهُ اللَّهُ مُشْرِقاً وَجْهُهُ ضَاحِكاً سِنُّهُ قَرِيراً عَيْنُهُ حَتَّى يَدْخُلَ الْجَنَّةَ.
الْهُمَزَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنِ اسْتَهَزَأَ بِالنَّبِيِّ ص وَ أَصْحَابِهِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ فِي فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِهِ نَفَتْ عَنْهُ الْفَقْرَ وَ جَلَبَتْ عَلَيْهِ الرِّزْقَ وَ دَفَعَتْ عَنْهُ مِيتَةَ السَّوْءِ.
الْفِيلُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا عَافَاهُ اللَّهُ أَيَّامَ حَيَاتِهِ مِنَ الْقَذْفِ وَ الْمَسْخِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ شَهِدَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كُلُّ سَهْلٍ وَ جَبَلٍ وَ مَدَرٍ بِأَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُصَلِّينَ وَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ.
قُرَيْشٌ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ طَافَ بِالْكَعْبَةِ وَ اعْتَكَفَ بِهَا.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَكْثَرَ قِرَاءَتَهَا بَعَثَهُ اللَّهُ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى مَرْكَبٍ مِنْ مَرَاكِبِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَقْعُدَ عَلَى مَوَائِدِ النُّورِ فِي الْجَنَّةِ.
الدِّينُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ وَ كَانَ لِلزَّكَاةِ مُؤَدِّياً.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ قَبِلَ اللَّهُ صَلَاتَهُ وَ صِيَامَهُ وَ لَمْ يُحَاسِبْهُ بِمَا كَانَ مِنْهُ فِي الدُّنْيَا.
الْكَوْثَرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا سَقَاهُ اللَّهُ مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْجَنَّةِ أَجْرَهُ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ كُلِّ قُرْبَانٍ