بِيَمِينِهِ وَ حَاسَبَهُ حِسٰاباً يَسِيراً.
الذَّارِيَاتُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ رِيحٍ هَبَّتْ وَ جَرَتْ فِي الدُّنْيَا.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي يَوْمِهِ أَوْ لَيْلَتِهِ أَصْلَحَ اللَّهُ لَهُ مَعِيشَتَهُ
الخبر.
الطُّورُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ حَقّاً عَلَى اللَّهِ تَعَالَى أَنْ يُؤْمِنَهُ مِنْ عَذَابِهِ وَ أَنْ يُنْعِمَهُ فِي جَنَّتِهِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا جُمِعَ لَهُ خَيْرُ الدَّارَيْنِ.
النَّجْمُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِالنَّبِيِّ ص وَ كَذَّبَ بِهِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا فِي كُلِّ يَوْمٍ أَوْ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ عَاشَ مَحْمُوداً بَيْنَ النَّاسِ مُحِبّاً.
الْقَمَرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ غِبٍّ بُعِثَ وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا أَخْرَجَهُ اللَّهُ مِنْ قَبْرِهِ عَلَى نَاقَةٍ مِنْ نُوقِ الْجَنَّةِ.
الرَّحْمَنُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا رَحِمَ اللَّهُ ضَعْفَهُ وَ أَدَّى شُكْرَ مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ.
وَ عَنْهُ ص لِكُلِّ شَيْءٍ عَرُوسٌ وَ عَرُوسُ الْقُرْآنِ الرَّحْمَنُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا بَيَّضَ اللَّهُ وَجْهَهُ
الخبرَ.
الْوَاقِعَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ.
وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كُلَّ لَيْلَةٍ لَمْ تُصِبْهُ فَاقَةٌ أَبَداً.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا قَبْلَ أَنْ يَنَامَ لَقِيَ اللَّهَ تَعَالَى وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ أَحَبَّهُ اللَّهُ
الْحَدِيدُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كُتِبَ مَعَ [مِنَ] الَّذِينَ آمَنُوا بِاللّٰهِ وَ رُسُلِهِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الْمُسَبِّحَاتِ كُلَّهَا قَبْلَ أَنْ يَنَامَ لَمْ يَمُتْ حَتَّى يُدْرِكَ الْقَائِمَ ع وَ إِنْ مَاتَ كَانَ فِي جِوَارِ النَّبِيِّ ص.
الْمُجَادَلَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كُتِبَ مِنْ حِزْبِ اللَّهِ تَعَالَى الْمُفْلِحِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الْحَدِيدَ وَ الْمُجَادَلَةَ فِي الصَّلَاةِ فَرِيضَةً أَدْمَنَهَا لَمْ يُعَذِّبْهُ اللَّهُ تَعَالَى حَتَّى يَمُوتَ أَبَداً
الْحَشْرُ
عَنْهُ