كَانَ مِمَّنْ يُقَالُ لَهُ فِي الْقِيَامَةِ يٰا عِبٰادِ لٰا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَ لٰا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا آمَنَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي قَبْرِهِ مِنْ هَوَامِّ الْأَرْضِ وَ مِنْ ضَمَّةِ الْقَبْرِ حَتَّى يَقِفَ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ تَعَالَى فَتَكُونَ هِيَ الَّتِي تُدْخِلُهُ الْجَنَّةُ.
الدُّخَانُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةِ جُمُعَةٍ غُفِرَ لَهُ وَ كَانَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا مِائَةُ أَلْفِ رَقَبَةٍ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ وَ مَنْ قَرَأَهَا لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ وَ يَوْمَهَا بَنَى اللَّهُ تَعَالَى لَهُ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ بُعِثَ مِنَ الْآمِنِينَ وَ أَظَلَّهُ اللَّهُ تَحْتَ ظِلِّ عَرْشِهِ وَ حَاسَبَهُ حِسٰاباً يَسِيراً وَ أَعْطَاهُ كِتٰابَهُ بِيَمِينِهِ.
الْجَاثِيَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا سَتَرَ اللَّهُ تَعَالَى عَوْرَتَهُ وَ سَكَّنَ رَوْعَتَهُ عِنْدَ الْحِسَابِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَرَ النَّارَ أَبَداً وَ كَانَ مَعَ مُحَمَّدٍ ص.
الْأَحْقَافُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ بِعَدَدِ كُلِّ رَمْلٍ فِي الدُّنْيَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كُلَّ لَيْلَةٍ أَوْ كُلَّ جُمُعَةٍ لَمْ يُصِبْهُ اللَّهُ تَعَالَى رَوْعَةَ الدُّنْيَا وَ آمَنَهُ مِنْ فَزَعِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
مُحَمَّدٌ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ حَقّاً عَلَيْهِ تَعَالَى أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَدْخُلْهُ شَكٌّ فِي دِينِهِ أَبَداً
الخبر.
الْفَتْحُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا شَهِدَ مَعَ النَّبِيِّ ص فَتْحَ مَكَّةَ وَ كَانَ مَعَ مَنْ بَايَعَهُ تَحْتَ الشَّجَرَةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع حَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ وَ نِسَاءَكُمْ وَ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنَ التَّلَفَ بِهَا
الْحُجُرَاتُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ تَعَالَى وَ مَنْ عَصَاهُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ لَيْلَةٍ أَوْ فِي كُلِّ يَوْمٍ كَانَ مِنْ زُوَّارِ النَّبِيِّ ص.
ق
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا هَوَّنَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ وَسَّعَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ رِزْقَهُ وَ أَعْطَاهُ كِتٰابَهُ