الْقُرْآنِ يس فَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَهَارِهِ كَانَ مِنَ الْمَحْفُوظِينَ وَ الْمَرْزُوقِينَ حَتَّى يُمْسِيَ
الخبرَ.
وَ عَنِ النَّبِيِّ ص مَنْ دَخَلَ الْمَقَابِرَ فَقَرَأَهَا خُفِّفَ عَنْهُمْ يَوْمَئِذٍ وَ كَانَ لَهُ بِعَدَدِ مَنْ فِيهَا حَسَنَاتٌ.
وَ عَنْهُ ص أَنَّهَا تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ الْمُعِمَّةَ أَيْ تَعُمُّ صَاحِبَهَا خَيْرَ الدَّارَيْنِ وَ تَدْفَعُ عَنْهُ بَلْوَى الدُّنْيَا وَ عَذَابَ الْآخِرَةِ
الخبر.
الصَّافَّاتُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ جِنِّيٍّ وَ شَيْطَانٍ وَ تَبَاعَدَتْ عَنْهُ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ وَ بَرِأَ مِنَ الشِّرْكِ وَ شَهِدَ لَهُ حَافِظَاهُ فِي الْقِيَامَةِ أَنَّهُ كَانَ مُؤْمِناً بِالْمُرْسَلِينَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ لَمْ يَزَلْ مَحْفُوظاً مِنْ كُلِّ آفَةٍ
وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ بِوَزْنِ كُلِّ جَبَلٍ سَخَّرَهُ اللَّهُ تَعَالَى لِدَاوُدَ ع حَسَنَاتٍ وَ عَصَمَهُ أَنْ يُصِرَّ عَلَى ذَنْبٍ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ.
وَ عَنِ الْبَاقِرِ [الصَّادِقِ] ع مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ أُعْطِيَ مِنْ خَيْرِ الدَّارَيْنِ مَا لَمْ يُعْطَ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ إِلَّا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ أَوْ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ وَ كُلَّ مَنْ أَحَبَّ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ حَتَّى خَادِمَهُ.
الزُّمَرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَقْطَعِ اللَّهُ رَجَاهُ وَ أَعْطَاهُ ثَوَابَ الْخَائِفِينَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ شَرَفَ الدَّارَيْنِ
الْمُؤْمِنُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَبْقَ رُوحُ نَبِيٍّ وَ لَا صِدِّيقٍ وَ لَا مُؤْمِنٍ إِلَّا صَلَّوْا عَلَيْهِ وَ اسْتَغْفَرُوا لَهُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ ثَلَاثٍ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ وَ أَلْزَمَهُ كَلِمَةَ التَّقْوىٰ وَ جَعَلَ الْآخِرَةَ خَيْراً لَهُ مِنَ الدُّنْيَا.
فُصِّلَتْ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كَانَتْ لَهُ نُوراً فِي الْقِيَامَةِ مَدَّ بَصَرِهِ وَ سُرُوراً وَ عَاشَ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا مَحْمُوداً مَغْبُوطاً.
الشُّورَى
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ مِمَّنْ تُصَلِّي عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ وَ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَ يَسْتَرْحِمُونَ عَلَيْهِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كَانَ مِمَّنْ بُعِثَ وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ
الزُّخْرُفُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا