وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا حُبّاً لَهَا كَانَ مِمَّنْ يُرَافِقُ النَّبِيِّينَ فِي الْجَنَّةِ وَ كَانَ مَهِيباً فِي أَعْيُنِ النَّاسِ فِي الدُّنْيَا.
الْحَجُّ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ مَنْ حَجَّ وَ اعْتَمَرَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ لَمْ يَخْرُجْ سَنَةٌ حَتَّى يَحُجَّ إِلَى بَيْتِ اللَّهِ تَعَالَى وَ إِنْ مَاتَ فِي سَفَرِهِ دَخَلَ الْجَنَّةَّ.
الْمُؤْمِنُونَ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا بَشَّرَتْهُ الْمَلَائِكَةُ بِالرَّوْحِ وَ الرَّيْحَانِ وَ مَا تَقَرُّ عَيْنُهُ عِنْدَ نُزُولِ مَلَكِ الْمَوْتِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ جُمُعَةٍ خُتِمَ لَهُ بِالسَّعَادَةِ وَ كَانَ مَنْزِلُهُ فِي الْفِرْدَوْسِ الْأَعْلَى مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ.
النُّورُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ فِيمَا مَضَى وَ فِيمَا بَقِيَ.
وَ عَنْهُ ص لَا تُنْزِلُوا نِسَاءَكُمُ الْغُرَفَ
الحديث و قد مر في يوسف.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع حَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ وَ فُرُوجَكُمْ وَ نِسَاءَكُمْ بِهَا
الحديث.
الْفُرْقَانُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا بُعِثَ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ بِ أَنَّ السّٰاعَةَ آتِيَةٌ لٰا رَيْبَ فِيهٰا وَ أَنَّ اللّٰهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ وَ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ.
وَ عَنِ الْكَاظِمِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ لَيْلَةٍ لَمْ يُعَذِّبْهُ اللَّهُ أَبَداً وَ لَمْ يُحَاسِبْهُ وَ كَانَ مَنْزِلُهُ فِي الْفِرْدَوْسِ الْأَعْلَى.
الشُّعَرَاءُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِنُوحٍ ع وَ كَذَّبَ بِهِ وَ بِهُودٍ ع وَ شُعَيْبٍ ع وَ صَالِحٍ وَ إِبْرَاهِيمَ ع وَ عِيسَى ع وَ مُحَمَّدٍ ص.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الطَّوَاسِينَ الثَّلَاثَ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ كَانَ مِنْ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ
الحديثَ.
النَّمْلُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَقَ بِسُلَيْمَانَ ع وَ كَذَّبَ بِهِ وَ بِهُودٍ ع وَ صَالِحٍ وَ شُعَيْبٍ وَ إِبْرَاهِيمَ ع وَ يَخْرُجُ مِنْ قَبْرِهِ وَ هُوَ يُنَادِي لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الطَّوَاسِينَ الثَّلَاثَ ...
و قد مر.
الْقَصَصُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِمُوسَى وَ كَذَّبَ بِهِ
الْعَنْكَبُوتُ
عَنْهُ ص