responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 311

وَ ثَلَاثاً أَسْأَلُكَ بِلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ ثَلَاثاً أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ الْعَزِيزِ الْمُبِينِ

السادس و الخمسون

أنه في دعاء يعقوب ع الذي تعلمه من ملك الموت ع و قد مر ذكره في الفصل المتقدم آنفا في أدعية الأنبياء ع و الأئمة ص.

السابع و الخمسون

. عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَكْبَرِ الْبُرْهَانِ الْحَقِّ الْمُهَيْمِنِ الْقُدُّوسِ الَّذِي هُوَ نُورٌ مِنْ نُورٍ وَ نُورٌ مَعَ نُورٍ وَ نُورٌ عَلَى نُورٍ وَ نُورٌ فَوْقَ نُورٍ وَ نُورُ فِي نُورٍ وَ نُورٌ أَضَاءَ بِهِ كُلُّ ظُلْمَةٍ وَ كُسِرَ بِهِ كُلُّ جَبَّارٍ رَجِيمٍ وَ لَا تَقُومُ بِهِ سَمَاءٌ وَ لَا تَقُومُ بِهِ أَرْضٌ يَا مَنْ بِهِ خَوْفُ كُلِّ خَائِفٍ وَ تُبْطِلُ بِهِ سِحْرَ كُلِّ سَاحِرٍ وَ كَيْدَ كُلِّ حَاسِدٍ وَ بَغْيَ كُلِّ بَاغٍ وَ يَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْجِبَالُ وَ الْبَرُّ وَ الْبَحْرُ وَ تَحْفَظُهُ الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تَتَكَلَّمَ بِهِ وَ تُجْرِي بِهِ الْفُلْكَ فَلَا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبِيلٌ وَ تُذِلُّ بِهِ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَ هُوَ اسْمُكَ الْأَكْبَرُ الَّذِي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَ اسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ وَ اسْتَقْرَرْتَ بِهِ عَلَى كُرْسِيِّكَ يَا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْأَعْظَمُ يَا اللَّهُ النُّورُ الْأَكْرَمُ يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ وَ جَلَالِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ بِحُرْمَةِ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ أَسْأَلُكَ بِكَ وَ بِهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُعْتِقَنِي وَ وَالِدَيَّ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنَ النَّارِ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ

الثامن و الخمسون

. مَرْوِيٌّ عَنِ الصَّادِقِ ع قَالَ وَ فِيهِ الِاسْمُ الْأَعْظَمُ وَ تَدْعُو بِهِ كُلَّ صَبَاحٍ وَ هُوَ عَلَى حُرُوفِ الْمُعْجَمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَلِفِ الِابْتِدَاءِ بِبَاءِ الْبَهَاءِ إِلَى آخِرِهِ

و قد مر ذكره في الفصل الرابع عشر في تعقيب صلاة الصبح‌

التاسع و الخمسون

إن هذه الأحرف صفة الاسم الأعظم و هي .......

الستون

أَنَّهُ يَا هُوَ يَا هُوَ يَا مَنْ لَا يَعْلَمُ مَا هُوَ إِلَّا هُوَ قَالَهُ

نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 311
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست