الثامن و الأربعون
. عَنْهُ ص أَيْضاً أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللّٰهُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
التاسع و الأربعون
أنه في هذا الدعاء.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمُبَارَكِ الْمُطَهَّرِ الطَّاهِرِ الْمَقْدِسِ
الخمسون
يَا فَارِجَ الْغَمِّ وَ يَا كَاشِفَ الْهَمِّ وَ يَا مُوفِيَ الْعَهْدِ وَ يَا حَيّاً لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
الحادي و الخمسون
بَسْمِلْ وَ حَوْقِلْ وَ قُلْ يَا قَدِيمُ يَا حَقُّ يَا دَائِمُ يَا قَائِمُ يَا فَرْدُ يَا صَمَدُ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا نُورَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا وَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ يَا كَافِي يَا هَادِي يَا بَارِئُ يَا عَالِمُ يَا صَادِقُ يَا كهيعص يَا رَبَّ الْأَرْبَابِ يَا سَيِّدَ السَّادَاتِ يَا مَلِكَ الْمُلُوكِ يَا وَلِيَّ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ أَنْتَ مَلِكُ مَنْ فِي السَّمَاءِ وَ مَلِكُ مَنْ فِي الْأَرْضِ لَا حُكْمَ فِيهِمَا لِغَيْرِكَ وَ قُدْرَتُكَ فِي الْأَرْضِ كَقُدْرَتِكَ فِي السَّمَاءِ وَ سُلْطَانُكَ فِي الْأَرْضِ كَسُلْطَانِكَ فِي السَّمَاءِ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْكَرِيمِ وَ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُفَرِّجَ عَنِّي فَرَجاً عَاجِلًا وَ اجْعَلْ لِي مِنْ كُلِّ غَمٍّ فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ يَسِّرْ لِي كُلِّ عَسِيرٍ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
الثاني و الخمسون
بَسْمِلْ وَ قُلْ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحْمَانُ يَا نُورُ يَا نُورُ يَا نُورُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ
الثالث و الخمسون
. فِي كِتَابِ الدُّعَاءِ لِابْنِ أَبِي لَيْلَى أَنَّ الِاسْمَ الْأَعْظَمَ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ
الرابع و الخمسون
أنه الْأَحَدُ الصَّمَدُ.
الخامس و الخمسون
. فِي كِتَابِ التَّهَجُّدِ لِابْنِ أَبِي قُرَّةَ عَنِ الْكَاظِمِ ع أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ تَقُولُ ثَلَاثاً يَا نُورُ يَا قُدُّوسُ وَ ثَلَاثاً يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ وَ ثَلَاثاً يَا حَيّاً لَا يَمُوتُ وَ ثَلَاثاً يَا حَيّاً حِينَ لَا حَيَّ وَ ثَلَاثاً يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ