responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 292

يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مَنِ اصْطَفَيْتَهُمْ مِنْ خَلْقِكَ وَ لَمْ تَجْعَلْ فِي خَلْقِكَ مِثْلَهُمْ أَحَداً أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَنْ تَفْعَلَ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ الْكُبْرَى وَ بِالْمُحَمَّدِيَّةِ الْبَيْضَاءِ وَ الْعَلَوِيَّةِ الْعُلْيَا وَ بِجَمِيعِ مَا احْتَجَجْتَ بِهِ عَلَى عِبَادِكَ وَ بِالاسْمِ الَّذِي [حججته على] حَجَبْتَهُ عَنْ خَلْقِكَ فَلَمْ يَخْرُجْ مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ ارْزُقْنِي مِنْ حَيْثُ أَحْتَسِبُ وَ مِنْ حَيْثُ لَا أَحْتَسِبُ إِنَّكَ تَرْزُقُ مَنْ تَشٰاءُ بِغَيْرِ حِسٰابٍ ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ تُقْضَى إِنْ شَاءَ اللَّهُ.

[دُعَاءُ السَّجَّادِ عِنْدَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ لَمَّا حَاكَمَهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَنَفِيَّةِ]

وَ مِنْ ذَلِكَ‌

دُعَاءُ زَيْنِ الْعَابِدِينَ ع عِنْدَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ لَمَّا حَاكَمَهُ عَمُّهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَنَفِيَّةِ إِلَيْهِ وَ هُوَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ فِي سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ فِي سُرَادِقِ الْبَهَاءِ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ فِي سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ فِي سُرَادِقِ الْجَلَالِ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْعِزَّةِ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ فِي سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَكْتُوبِ فِي سُرَادِقِ السَّرَائِرِ السَّابِقِ الْفَائِقِ الْحَسَنِ النَّضِيرِ رَبِّ الْمَلَائِكَةِ الثَّمَانِيَةِ وَ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ بِالْعَيْنِ الَّتِي لَا تَنَامُ وَ بِالاسْمِ الْأَكْبَرِ الْأَكْبَرِ الْأَكْبَرِ وَ بِالاسْمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْمُحِيطِ بِمَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبِحَارُ وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ وَ بِالاسْمِ الَّذِي قَامَ بِهِ الْعَرْشُ وَ الْكُرْسِيُّ وَ بِأَسْمَائِكَ الْمُكَرَّمَاتِ الْمُقَدَّسَاتِ الْمَكْنُونَاتِ الْمَخْزُونَاتِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَسْأَلُكَ بِذَلِكَ كُلِّهِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَ كَذَا.

وَ مِنْ ذَلِكَ‌

دُعَاءٌ عَظِيمُ الشَّأْنِ [مَرْوِيٌّ عَنِ السَّجَّادِ ع]

مَرْوِيٌّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع إِلَهِي كَيْفَ أَدْعُوكَ وَ أَنَا أَنَا وَ كَيْفَ أَقْطَعُ رَجَائِي مِنْكَ وَ أَنْتَ أَنْتَ إِلَهِي إِذَا لَمْ أَسْأَلْكَ فَتُعْطِيَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي أَسْأَلُهُ فَيُعْطِيَنِي إِلَهِي إِذَا لَمْ أدعوك [أَدْعُكَ فَتَسْتَجِيبَ لِي فَمَنْ ذَا الَّذِي أَدْعُوهُ فَيَسْتَجِيبَ لِي إِلَهِي إِذَا لَمْ أَتَضَرَّعْ إِلَيْكَ فَتَرْحَمَنِي

نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 292
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست