responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 183

تَكْرَارُ هَذَيْنِ الْبَيْتَيْنِ

نَادِ عَلِيّاً مَظْهَرَ الْعَجَائِبِ

تَجِدْهُ عَوْناً لَكَ فِي النَّوَائِبِ

كُلُّ هَمٍّ وَ غَمٍّ سَيَنْجَلِي

بِوَلَايَتِكَ يَا عَلِيُّ يَا عَلِيُّ يَا عَلِيُّ

وَ فِي كِتَابِ الْأَذْكَارِ لِلنَّوَوِيِّ عَنِ النَّبِيِّ ص إِذَا انْفَلَتَتْ دَابَّةُ أَحَدِكُمْ بِأَرْضِ فَلَاةٍ فَلْيُنَادِ صَاحِبُهَا يَا عِبَادَ اللَّهِ احْبِسُوا يُكَرِّرُ ذَلِكَ فَإِنَّهَا سَتُحْبَسُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى قَالَ النَّوَوِيُّ وَ حَكَى لِي بَعْضُ شُيُوخِنَا أَنَّهُ انْفَلَتَتْ بَغْلَةٌ لَهُ وَ كَانَ يَعْرِفُ هَذَا الْحَدِيثَ فَحَبَسَهَا اللَّهُ عَلَيْهِ قَالَ النَّوَوِيُّ وَ كُنْتُ مَعَ جَمَاعَةٍ فَانْفَلَتَتْ مِنْهُمْ بَهِيمَةٌ وَ عَجَزُوا عَنْهَا فَقُلْتُ ذَلِكَ فَمَسَكَتْ

وَ فِي بَعْضِ تَصَانِيفِ الشَّيْخِ رَجَبِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ رَجَبٍ الْحَافِظِ ره أَنَّ الشَّهِيدَ الْحَقَّ مَنْ كَتَبَهَا عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا وَرَقَةٍ وَ يَكْتُبُ مَا ضَاعَ أَوْ غَابَ وَسَطَ الْوَرَقَةِ وَ يَبْرُزُ نِصْفَ اللَّيْلِ إِلَى تَحْتِ السَّمَاءِ وَ يَنْظُرُ إِلَيْهَا وَ يُكَرِّرُ هَذَيْنِ الِاسْمَيْنِ سَبْعِينَ مَرَّةً فَإِنَّهُ يَأْتِيهِ خَبَرُ الضَّائِعِ أَوِ الْغَائِبِ وَ ذَكَرَ رَحِمَهُ اللَّهُ أَيْضاً أَنَّهُ مَنْ قَامَ فِي زَوَايَا بَيْتِهِ نِصْفَ اللَّيْلِ وَ قَالَ يَا مُعِيدُ يَا مُعِيدُ سَبْعِينَ مَرَّةً ثُمَّ قَالَ يَا مُعِيدُ رُدَّ عَلَيَّ فُلَانَ فَإِنَّهُ فِي الْأُسْبُوعِ يَأْتِيهِ خَبَرُ الْغَائِبِ أَوْ هُوَ فَسُبْحَانَ مَنْ أَوْدَعَ أَسْرَارَهُ أَسْمَاءَهُ

الفصل الثالث و العشرون في أدعية السفر و ما يتعلق به

قَالَ الْمُفِيدُ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي مَزَارِهِ إِذَا عَزَمْتَ عَلَى السَّفَرِ لِزِيَارَةٍ أَوْ غَيْرِهَا فَاخْتَرْ يَوْماً مَرْضِيّاً لَهُ وَ لْيَكُنْ اخْتِيَارُكَ وَاقِعاً عَلَى السَّبْتِ أَوِ الثَّلَاثَاءِ أَوِ الْخَمِيسِ فَأَمَّا السَّبْتُ فَرُوِيَ عَنِ الصَّادِقِ ع أَنَّهُ قَالَ مَنْ أَرَادَ السَّفَرَ فَلْيُسَافِرْ يَوْمَ السَّبْتِ فَلَوْ أَنَّ حَجَراً زَالَ [عَنْ] مِنْ مَكَانِهِ يَوْمَ السَّبْتِ لَرَدَّهُ اللَّهُ إِلَى مَكَانِهِ وَ أَمَّا الثَّلَاثَاءُ فَعَنْهُ ع سَافِرُوا يَوْمَ الثَّلَاثَاءِ وَ اطْلُبُوا الْحَوَائِجَ فِيهِ فَإِنَّهُ الْيَوْمُ الَّذِي أَلَانَ اللَّهُ فِيهِ الْحَدِيدَ لِدَاوُدَ ع وَ أَمَّا الْخَمِيسُ فَعَنْهُ ع أَنَّ النَّبِيَّ ص كَانَ يُغْزِي بِأَصْحَابِهِ يَوْمَ الْخَمِيسِ فَيَظْفَرُ فَمَنْ أَرَادَ سَفَراً فَلْيُسَافِرْ يَوْمَ الْخَمِيسِ

و هنا فوائد متبددة [متعددة] مأخوذة من كتب متعددة

فَعَنِ

نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 183
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست