مِنْ شَرِّ كُلِّ عِرْقٍ نَعَّارٍ وَ مِنْ شَرِّ حَرِّ النَّارِ
للسل
عَنِ الصَّادِقِ ع تَقُولُ عَلَى الْمَرَضِ ثَلَاثاً- يَا اللَّهُ يَا رَبَّ الْأَرْبَابِ وَ يَا سَيِّدَ السَّادَاتِ وَ يَا إِلَهَ الْآلِهَةِ وَ يَا مَلِكَ الْمُلُوكِ وَ يَا جَبَّارَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ اشْفِنِي وَ عَافِنِي مِنْ دَائِي هَذَا فَإِنِّي عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ أَتَقَلَّبُ فِي قَبْضَتِكَ وَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ
للخنازير
عَنِ الرِّضَا ع قُلْ عَلَيْهَا يَا رَءُوفُ يَا رَحِيمُ يَا رَبِّ يَا سَيِّدِي
للبرص
عَنِ الصَّادِقِ ع يَتَطَهَّرُ مَنْ بِهِ ذَلِكَ ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَ يَقُولُ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا سَامِعَ الْأَصْوَاتِ يَا مُعْطِيَ الْخَيْرَاتِ أَعْطِنِي خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ قِنِي شَرَّ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ أَذْهِبْ عَنِّي مَا أَجِدُ فَقَدْ غَاظَنِي وَ أَحْزَنَنِي
للدم و الدماميل و القروح
عَنْهُ ع أَنَّهُ مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ فَلْيَقُلْ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ أَعُوذُ بِوَجْهِ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَ كَلِمَاتِهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ
لِلرِّيحِ الَّتِي تَعْرِضُ لِلصِّبْيَانِ
عَنْهُ ع تَكْتُبُ الْحَمْدَ سَبْعاً بِزَعْفَرَانٍ وَ مِسْكٍ ثُمَّ اغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَ اسْقِ الصَّبِيَّ مِنْهُ شَهْراً
لِلْمَصْرُوعِ
عَنِ الرِّضَا ع تَقْرَأُ عَلَى قَدَحٍ فِيهِ مَاءٌ الْحَمْدَ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ تَنْفُثُ فِي الْقَدَحِ وَ تَصُبُّ الْمَاءَ عَلَى وَجْهِهِ وَ رَأْسِهِ.
أَيْضاً عَنْ عَلِيٍّ ع يَقُولُ عَلَيْهِ عَزَمْتُ عَلَيْكِ يَا رِيحُ بِالْعَزِيمَةِ الَّتِي عَزَمَ بِهَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَ السَّلَامُ وَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ عَلَى جِنِّ وَادِي الصَّفْرَاءِ فَأَجَابُوا وَ أَطَاعُوا لَمَّا أَجَبْتِ وَ أَطَعْتِ وَ خَرَجْتِ عَنْ فُلَانِ بْنِ فُلَانٍ
لِلْبُثْرِ
عَنِ الصَّادِقِ ع إِذَا أَحْسَسْتَ بِهِ فَضَعِ السَّبَّابَةَ عَلَيْهِ وَ دَوِّرْهَا حَوْلَهُ وَ قُلْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ سَبْعاً فَإِذَا كَانَ فِي السَّابِعَةِ فَضَمِّدْهُ وَ شَدِّدْهُ بِالسَّبَّابَةِ
لِلْقُولَنْجِ
عَنْهُ ع تَكْتُبُ لَهُ الْفَاتِحَةَ وَ التَّوْحِيدَ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ ثُمَّ تَكْتُبُ أَعُوذُ بِوَجْهِ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَ بِعِزَّتِهِ الَّتِي لَا تُرَامُ وَ بِقُدْرَتِكَ الَّتِي لَا يَمْتَنِعُ مِنْهَا شَيْءٌ مِنْ شَرِّ هَذَا الْوَجَعِ وَ مِنْ شَرِّ مَا فِيهِ ثُمَّ تَشْرَبُهُ