يُشْرِكُونَ هُوَ اللّٰهُ الْخٰالِقُ الْبٰارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمٰاءُ الْحُسْنىٰ يُسَبِّحُ لَهُ مٰا فِي السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
لوجع الفم
عَنِ الصَّادِقِ ع ضَعْ يَدَكَ عَلَيْهِ وَ قُلْ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ دَاءٌ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ الَّتِي لَا يَضُرُّ مَعَهَا شَيْءٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ قُدُّوسٌ أَسْأَلُكَ يَا رَبِّ بِاسْمِكَ الطَّاهِرِ الْمُقَدَّسِ الْمُبَارَكِ الَّذِي مَنْ سَأَلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ وَ مَنْ دَعَاكَ بِهِ أَجَبْتَهُ أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَنْ تُعَافِيَنِي مِمَّا أَجِدُ فِي فَمِي وَ فِي رَأْسِي وَ فِي سَمْعِي وَ فِي بَصَرِي وَ فِي بَطْنِي وَ فِي ظَهْرِي وَ فِي يَدِي وَ فِي رِجْلِي وَ فِي جَوَارِحِي كُلِّهَا تُشْفَى إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
لوجع الضرس
عَنِ الصَّادِقِ ع يُقْرَأُ عَلَيْهِ بَعْدَ وَضْعِ الْيَدِ الْحَمْدُ وَ التَّوْحِيدُ وَ الْقَدْرُ وَ قَوْلُهُ تَعَالَى وَ تَرَى الْجِبٰالَ تَحْسَبُهٰا جٰامِدَةً وَ هِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحٰابِ صُنْعَ اللّٰهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمٰا تَفْعَلُونَ.
أَيْضاً عَنْ عَلِيٍّ ع امْسَحْ مَوْضِعَ سُجُودِكَ ثُمَّ امْسَحِ الضِّرْسَ الْمَوْجُوعَ وَ قُلْ بِسْمِ اللَّهِ وَ الشَّافِي اللَّهُ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ
لوجع البطن
عَنِ النَّبِيِّ ص يَشْرَبُ شَرْبَةَ عَسَلٍ بِمَاءٍ حَارٍّ وَ يُعَوِّذُهُ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ سَبْعاً يُشْفَى إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى.
أَيْضاً عَنْ عَلِيٍّ ع يَشْرَبُ مَاءً حَارّاً وَ يَقُولُ- يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا رَبَّ الْأَرْبَابِ يَا إِلَهَ الْآلِهَةِ يَا مَلِكَ الْمُلُوكِ يَا سَيِّدَ السَّادَاتِ اشْفِنِي بِشِفَائِكَ مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَ سُقْمٍ فَإِنِّي عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدَيْكَ أَتَقَلَّبُ فِي قَبْضَتِكَ
لوجع الخاصرة
عَنِ الْبَاقِرِ ع إِذَا فَرَغْتَ مِنْ صَلَاتِكَ فَضَعْ يَدَكَ مَوْضِعَ السُّجُودِ وَ اقْرَأْ أَ فَحَسِبْتُمْ أَنَّمٰا خَلَقْنٰاكُمْ عَبَثاً وَ أَنَّكُمْ إِلَيْنٰا لٰا تُرْجَعُونَ فَتَعٰالَى اللّٰهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ وَ مَنْ يَدْعُ مَعَ اللّٰهِ إِلٰهاً آخَرَ لٰا بُرْهٰانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمٰا حِسٰابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لٰا