responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 116

الْخَبِيرِ وَ أَدْعُوكُمْ أَيُّهَا الْجِنُّ وَ الْإِنْسُ إِلَى الَّذِي خَتَمْتُهُ بِخَاتَمِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَ خَاتَمِ جِبْرِيلَ وَ مِيْكَالَ وَ إِسْرَافِيلَ وَ خَاتَمِ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَ خَاتَمِ مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَ النَّبِيِّينَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَ أَزْجُرُ [وَ آخُذُ] عَنْ فُلَانِ بْنِ فُلَانٍ كُلَّمَا يَغْدُو وَ يَرُوحُ مِنْ ذِي حَيٍّ أَوْ عَقْرَبٍ أَوْ سَاحِرٍ أَوْ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ أَوْ سُلْطَانٍ عَنِيدٍ أَخَذْتُ عَنْهُ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى وَ مَا رَأَتْ عَيْنُ نَائِمٍ أَوْ يَقْظَانٍ بِإِذْنِ اللَّهِ اللَّطِيفِ الْخَبِيرِ لَا سُلْطَانَ لَكُمْ عَلَى اللَّهِ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً

ثم يتعوذ بعوذة يوم الأحد‌

دعاء ليلة الثلاثاء

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ بِحَمْدِكَ أَنْتَ اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَ أَنْتَ مَلِكٌ لَا مَلِكَ مَعَكَ وَ لَا شَرِيكَ لَكَ وَ لَا إِلَهَ دُونَكَ اعْتَرَفَ لَكَ الْخَلَائِقُ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ الْمُلْكُ الْعَظِيمُ الَّذِي لَا يَزُولُ وَ الْغَنِيُّ الْكَبِيرُ الَّذِي لَا يَعُولُ وَ السُّلْطَانُ الْعَزِيزُ الَّذِي لَا يُضَامُ وَ الْعِزُّ الْمَنِيعُ الَّذِي لَا يُرَامُ وَ الْحَوْلُ الْوَاسِعُ الَّذِي لَا يَضِيقُ وَ الْقُوَّةُ الْمَتِينَةُ الَّتِي لَا تَضْعُفُ وَ الْكِبْرِيَاءُ الْعَظِيمُ الَّذِي لَا يُوصَفُ وَ الْعَظَمَةُ الْكَبِيرَةُ فَحَوْلَ أَرْكَانِ عَرْشِكَ النُّورُ وَ الْوَقَارُ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ كَانَ عَرْشُكَ عَلَى الْمَاءِ وَ كُرْسِيُّكَ يَتَوَقَّدُ نُوراً وَ سُرَادِقُكَ سُرَادِقُ النُّورِ وَ الْعَظَمَةِ وَ الْإِكْلِيلُ الْمُحِيطُ بِهِ هَيْكَلُ السُّلْطَانِ وَ الْعِزَّةِ وَ الْمِدْحَةِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ [ذُو] الْبَهَاءِ وَ النُّورِ وَ الْحُسْنِ وَ الْجَمَالِ وَ الْعُلَى وَ الْعَظَمَةِ وَ الْكِبْرِيَاءِ وَ الْجَبَرُوتِ وَ السُّلْطَانِ وَ الْقُدْرَةِ أَنْتَ الْكَرِيمُ الْقَدِيرُ [الْقَادِرُ] عَلَى جَمِيعِ مَا خَلَقْتَ وَ لَا يَقْدِرُ شَيْ‌ءٌ قَدْرَكَ وَ لَا يُضَعِّفُ شَيْ‌ءٌ عَظَمَتَكَ خَلَقْتَ مَا أَرَدْتَ بِمَشِيَّتِكَ فَنَفَذَ فِيمَا خَلَقْتَ عِلْمُكَ وَ أَحَاطَ بِهِ خُبْرُكَ وَ أَتَى عَلَى ذَلِكَ أَمْرُكَ وَ وَسِعَهُ حَوْلُكَ وَ قُوَّتُكَ لَكَ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ وَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا وَ الْآلَاءُ

نام کتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست