responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 31

وَ اجْعَلْ يَا رَبِّ رِزْقَكَ لِي وَاسِعاً وَ مَطْلَبَهُ سَهْلًا وَ مَأْخَذَهُ قَرِيباً وَ لَا تُعَنِّنِي بِطَلَبِ مَا لَمْ تُقَدِّرْ لِي فِيهِ رِزْقاً فَإِنَّكَ غَنِيٌّ عَنْ عَذَابِي وَ أَنَا فَقِيرٌ إِلَى رَحْمَتِكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ جُدْ عَلَى عَبْدِكَ بِفَضْلِكَ إِنَّكَ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ثُمَّ اقْرَأِ الْقَدْرَ سَبْعاً وَ قُلِ اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ مَا أَظَلَّتْ وَ رَبَّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا أَقَلَّتْ وَ رَبَّ الشَّيَاطِينِ وَ مَا أَضَلَّتْ وَ رَبَّ الرِّيَاحِ وَ مَا ذَرَتْ اللَّهُمَّ رَبَّ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ إِلَهَ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ مَلِيكَ كُلِّ شَيْ‌ءٍ أَنْتَ اللَّهُ الْمُقْتَدِرُ عَلَى كُلِّ شَيْ‌ءٍ أَنْتَ اللَّهُ الْأَوَّلُ فَلَا شَيْ‌ءَ قَبْلَكَ وَ أَنْتَ الْآخِرُ فَلَا شَيْ‌ءَ بَعْدَكَ وَ أَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَا شَيْ‌ءَ فَوْقَكَ وَ أَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَا شَيْ‌ءَ دُونَكَ رَبَّ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ إِسْرَافِيلَ وَ إِلَهَ إِبْرَاهِيمَ وَ إِسْحَاقَ وَ يَعْقُوبَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَنْ تَوَلَّانِي بِرَحْمَتِكَ وَ لَا تُسَلِّطَ عَلَيَّ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ مِمَّنْ لَا طَاقَةَ لِي بِهِ اللَّهُمَّ إِلَيْكَ فَحَبِّبْنِي وَ فِي النَّاسِ فَعَزِّزْنِي وَ مِنْ شَرِّ شَيَاطِينِ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ فَسَلِّمْنِي يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ادْعُ بِمَا أَحْبَبْتَ وَ تَقُولُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ لَا تُؤْمِنَّا مَكْرَكَ وَ لَا تُنْسِنَا ذِكْرَكَ وَ لَا تَكْشِفْ عَنَّا سِتْرَكَ وَ لَا تَحْرِمْنَا فَضْلَكَ وَ لَا تَحُلَّ عَلَيْنَا غَضَبَكَ وَ لَا تُبَاعِدْنَا مِنْ جِوَارِكَ وَ لَا تَنْقُصْنَا مِنْ رَحْمَتِكَ وَ لَا تَنْزِعْ مِنَّا بَرَكَتَكَ وَ لَا تَمْنَعْنَا عَافِيَتَكَ وَ أَصْلِحْ لَنَا مَا أَعْطَيْتَنَا وَ زِدْنَا مِنْ فَضْلِكَ الْمُبَارَكِ الطَّيِّبِ الْحَسَنِ الْجَمِيلِ وَ لَا تُغَيِّرْ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَتِكَ وَ لَا تُؤْيِسْنَا مِنْ رَوْحِكَ وَ لَا تُهِنَّا بَعْدَ كَرَامَتِكَ وَ لَا تُضِلَّنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَ هَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهّٰابُ اللَّهُمَّ اجْعَلْ قُلُوبَنَا سَالِمَةً وَ أَرْوَاحَنَا طَيِّبَةً وَ أَزْوَاجَنَا مُطَهَّرَةً وَ أَلْسِنَتَنَا صَادِقَةً وَ إِيْمَانَنَا دَائِماً وَ يَقِينَنَا صَادِقاً وَ تِجَارَتَنَا لَا تَبُورُ اللَّهُمَّ آتِنٰا فِي الدُّنْيٰا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنٰا بِرَحْمَتِكَ عَذٰابَ النّٰارِ ثُمَّ تَقْرَأُ الْفَاتِحَةَ وَ الْإِخْلَاصَ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ عَشْراً عَشْراً وَ تَقُولُ الْبٰاقِيٰاتُ الصّٰالِحٰاتُ عَشْراً وَ تُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ وَ آلِهِ ع عَشْراً وَ قُلِ اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ وَ أَسْبِغْ عَلَيَّ مِنْ حَلَالِ رِزْقِكَ وَ مَتِّعْنِي بِالْعَافِيَةِ مَا أَبْقَيْتَنِي فِي سَمْعِي وَ بَصَرِي وَ جَمِيعِ جَوَارِحِ بَدَنِي اللَّهُمَّ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

ثُمَّ ادْعُ بِمَا رَوَاهُ مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمَّارٍ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُبَلِّغُنَا بِهَا رِضْوَانَكَ وَ الْجَنَّةَ وَ تُنَجِّينَا بِهَا مِنْ سَخَطِكَ وَ النَّارِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَرِنِي الْحَقَّ حَقّاً حَتَّى أَتَّبِعَهُ وَ أَرِنِي الْبَاطِلَ بَاطِلًا حَتَّى أَجْتَنِبَهُ وَ لَا تَجْعَلْهُ عَلَيَّ

نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست