responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مهج الدعوات و منهج العبادات نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 137

لَا أَنَّ اللَّهَ يَعْصِمُهُ لِهَوَي إِعْظَاماً لِذَلِكَ الْقَهْرَمَانِ ثُمَّ يَقُولُ لَهُ الْقَهْرَمَانُ يَا وَلِيَّ اللَّهِ أَنَا قَهْرَمَانٌ مِنْ قَهَارِمَتِكَ مِنْ أَصْحَابِ هَذَا الْقَصْرِ وَ لَكَ مِائَةُ قَصْرٍ مِثْلُ هَذَا الْقَصْرِ فِي كُلِّ قَصْرٍ قَهْرَمَانٌ مِثْلِي لِكُلِّ قَهْرَمَانٍ زَوْجَةٌ عَلَى صُورَةِ خَدَمٍ لِأَزْوَاجِكَ وَ لَكَ بِعَدَدِ كُلِّ جَارِيَةٍ زَوْجَةٌ وَ لَكَ فِي كُلِّ بَيْتٍ مَا لَا يُحْصَى عِلْمُهُ فَيَقُولُ عِنْدَ ذَلِكَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ مِثْلَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ مِلْ‌ءَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ أَضْعَافَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ مِثْلَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ مِلْ‌ءَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ أَضْعَافَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ مِثْلَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ مِلْ‌ءَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ أَضْعَافَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ مِثْلَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ مِلْ‌ءَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ وَ أَضْعَافَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ فَإِذَا قَالَ هَذَا زِيدَ فِي بُيُوتِهِ وَ مَا فِيهَا مِثْلَهَا وَ اللَّهُ وَاسِعٌ كَرِيمٌ

و من ذلك دعاء جامع لمولانا و مقتدانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع

رَوَيْنَاهُ بِإِسْنَادِنَا إِلَى سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ فِي كِتَابِهِ كِتَابِ فَضْلِ الدُّعَاءِ قَالَ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ زَيْدٍ يَرْفَعُهُ قَالَ قَالَ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ص يَقُولُ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ ص يَا عَلِيُّ لَوْ دَعَا دَاعٍ بِهَذَا الدُّعَاءِ عَلَى صَفَائِحِ الْحَدِيدِ لَذَابَتْ وَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ نَبِيّاً لَوْ دَعَا دَاعٍ بِهَذَا الدُّعَاءِ عَلَى مَاءٍ جَارٍ لَسَكَنَ حَتَّى يَمُرَّ عَلَيْهِ وَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ نَبِيّاً أَنَّهُ مَنْ بَلَغَ بِهِ الْجُوعُ وَ الْعَطَشُ ثُمَّ دَعَا بِهَذَا الدُّعَاءِ أَطْعَمَهُ اللَّهُ وَ سَقَاهُ وَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ نَبِيّاً لَوْ أَنَّ رَجُلًا دَعَا بِهَذَا الدُّعَاءِ عَلَى جَبَلٍ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ مَوْضِعٍ يُرِيدُهُ لَانْشَعَبَ الْجَبَلُ حَتَّى يَسْلُكَ فِيهِ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي يُرِيدُهُ وَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ نَبِيّاً لَوْ يُدْعَى بِهِ عَلَى مَجْنُونٍ لَأَفَاقَ مِنْ جُنُونِهِ وَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ نَبِيّاً لَوْ يُدْعَى بِهِ عَلَى امْرَأَةٍ قَدْ عَسُرَ عَلَيْهَا وِلَادَتُهَا لَسَهَّلَ اللَّهُ عَلَيْهَا الْوِلَادَةَ-

نام کتاب : مهج الدعوات و منهج العبادات نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست