responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فلاح السائل و نجاح المسائل نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 280

الْبُوشَنْجِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ السَّلَامِيُّ قَالَ سَمِعْتُ إِسْحَاقَ بْنَ مُحَمَّدٍ الزَّنْجَانِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ الْعَلَوِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا ع يَقُولُ لَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ عِنْدَ نَوْمِنَا عَشْرُ خِصَالٍ الطَّهَارَةُ وَ تَوَسُّدُ الْيَمِينِ وَ تَسْبِيحُ اللَّهِ ثَلَاثاً وَ ثَلَاثِينَ وَ تَحْمِيدُهُ ثَلَاثاً وَ ثَلَاثِينَ وَ تَكْبِيرُهُ أَرْبَعاً وَ ثَلَاثِينَ وَ نَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ بِوُجُوهِنَا وَ نَقْرَأُ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ شَهِدَ اللّٰهُ أَنَّهُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ إِلَى آخِرِهَا فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدْ أَخَذَ بِحَظِّهِ مِنْ لَيْلَتِهِ

. يقول السيد الإمام العالم العامل الفقيه العلامة رضي الدين ركن الإسلام أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس الحسيني فكذا وجدت هذا الحديث فإن الراوي ذكر عشر خصال ثم عدد تسع خصال فلعله سها في الجملة أو التفصيل و الظاهر أنه في التفصيل لأن خصالهم عند النوم أكثر من تسع كما رويناه و لعل قد وقع السهو عن ذكر قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ و قراءة إِنّٰا أَنْزَلْنٰاهُ.

ذكر تفصيل فضائل بعض ما أجملناه

قد قدمنا فضل قراءة قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ إحدى عشرة مرة و مائة مرة كما رويناه و أما قراءة إِنّٰا أَنْزَلْنٰاهُ إحدى عشرة‌

فَقَدْ رَوَى أَبُو مُحَمَّدٍ هَارُونُ بْنُ مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مِيثَمٍ وَ يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ شَيْبَانَ قَالا حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ الطَّيَالِسِيُّ وَ أَخْبَرَنَا ابْنُ الطَّيِّبِ عَبْدِ الْغَفَّارِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ السَّرِيِّ الْمُقْرِي قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ

نام کتاب : فلاح السائل و نجاح المسائل نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 280
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست