نام کتاب : فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم- معرفة نهج الحلال من علم النجوم نویسنده : السيد بن طاووس جلد : 1 صفحه : 209
فصل
و ذكر محمد
بن بابويه في الجزء الخامس من دلائل النبوة أن بختنصر لما رأى رؤياه أحضر جملة
العلماء من أصحاب النجوم
فصل
و ذكر مصنف
درة الإكليل ما جملته أن جامع بغداد و هو الذي تجتمع دولة الإسلام فيه كان تحقيق
القبلة فيه بقول بهرام المنجم
فصل
و ذكر ابن
قتيبة في الجزء الأول من كتاب عيون الأخبار ما هذا لفظه و لما بنى أبو جعفر بغداد
قال المنجمون أن بناءها في وقت يدل طالعه على أنه لا يموت بها خليفة أقول الذي
بناه أبو جعفر الجانب الغربي من بغداد و هو ما مات فيه خليفة و ذكر الزمخشري في
ربيع الأبرار ما هذا لفظه و كانت الأكاسرة إذا أراد أحدهم طلب ولد أمر بإحضار
المنجمين و يخلو الملك مع المطلوب منها الولد فساعة يقع الماء في الرحم أمر خادما
له على باب البيت فضرب طشتا بيده فإذا سمع المنجم أخذ الطالع بالأسطرلاب
فصل
و أقول فلما
تفضل الله جل جلاله على الخلائق بمحمد ص رحمة للعالمين و اتصل الوحي إليه
بالغائبات و بمهام الإسلام و المسلمين استغنى الناس عن علم النجوم إلى أن نقله
الله جل جلاله إليه ص كان الصحابة متفانين بحفظ سنته فلما بلغ الأمر إلى معاوية
عاد الحديث إلى قاعدة الأكاسرة و بدأ معاوية بسنن الجبابرة و أعرض عما كان يصح منه
علوم الدنيا و الآخرة
فصل
و ذكر
الزمخشري في ربيع الأبرار أن معاوية قال لدغفل
نام کتاب : فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم- معرفة نهج الحلال من علم النجوم نویسنده : السيد بن طاووس جلد : 1 صفحه : 209