نام کتاب : فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم- معرفة نهج الحلال من علم النجوم نویسنده : السيد بن طاووس جلد : 1 صفحه : 102
كشط له ما في السماوات السبع و في الأرضين السبع حتى رأى العرش و
ما عليه و كان يرى الناس على مكاسبهم و صنع ذلك برسول الله ص و صنع ذلك بالأئمة ع
من بعده
- قال الهيثم و سمعت هاشما يروي عن مفضل قال كان محمد بن علي ع يقول إني أرى
ما في السماوات و الأرض كما أرى راحتي هذه
. الحديث
الثالث و العشرون في احتجاج من قوله حجة في العلوم على صحة علم النجوم-
و هو ما رويناه بإسنادنا عن الشيخ السعيد محمد بن رستم بن جرير الطبري
الإمامي رضوان الله عليه في الجزء الثاني من كتاب دلائل الإمامة قال أخبرني أبو
عبد الله الحسين بن عبد الله الحربي و أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى بن أحمد
التلعكبري قالا حدثنا أبو محمد هارون بن موسى بن أحمد التلعكبري رضي الله عنه قال
حدثنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن مخزوم المقري مولى بني هاشم قال حدثنا أحمد بن
القاسم البري قال حدثنا يحيى بن عبد الرحمن عن علي بن حي بن صالح الكوفي عن زياد
بن المنذر عن قيس بن سعد قال كنت أساير أمير المؤمنين ص كثيرا إذا سار
إلى وجه من الوجوه فلما قصد أهل النهروان و صرنا بالمدائن و كنت يومئذ مسايرا له
إذ خرج إلينا قوم من أهل المدائن من دهاقينهم معهم براذين قد جاءوا بها هدية إليه
فقبلها و كان فيمن تلقاه دهقان من دهاقين المدائن يدعى سرسفيل و كانت الفرس تحكم
برأيه فيما يعني و ترجع إلى قوله فيما سلف فلما بصر بأمير المؤمنين ص-
نام کتاب : فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم- معرفة نهج الحلال من علم النجوم نویسنده : السيد بن طاووس جلد : 1 صفحه : 102