نام کتاب : غاية المراد في شرح نكت الإرشاد نویسنده : الشهيد الأول جلد : 0 صفحه : 348
85، 127، 147، 151، 164، 175، 241، 268، 278، 510.
ه- حدّدنا
بالدقّة المواضع التي ذيّل فيها الشهيد الموضوعات بعبارات مثل «مرّ»، «تقدّم»،
«المتقدّمة»، «السابق»، «تقدّمت»، انظر على سبيل المثال هذا الجزء، ص 70، 79، 88،
157، 172، 202، 214، 219، 260.
و عند ما لم
نتوصّل إلى مصدر القول أو الحديث- و هو نادر- فاعلموا أنّنا طرقنا الأبواب جميعا،
و خضنا طويلا، و تفحّصنا كثيرا، و لم نجد ضالّتنا، فليس الأمر مجرّد بحث عابر[1].
هذا، و لم
نكتف بالمصادر المطبوعة، بل عدنا إلى المخطوطات مثل: تلخيص المرام للعلامة الحلّي،
تعليق الإرشاد و فوائد الشرائع، كلاهما للمحقّق الكركي، فوائد القواعد للشهيد
الثاني، المناهج السوية للفاضل الهندي و غيرها.
7- تعيين مصادر الشهيد
للكتاب
لقد أورد
الشهيد في هذا الكتاب أسماء كثير من الكتب و نقل عنها، لكن النقل لم يتمّ في
جميعها بشكل مباشر، بل تمَّ في الكثير من الأحيان بالواسطة.
و بعد خوض
عميق و متابعة دؤوبة حدّدنا الكتب التي تأثّر بها الشهيد، و أوردناها في الهوامش.
و بالطبع لم يتوقّف الشهيد عند عملية نقل الأقوال من هذه المصادر، بل إنّ الأمر
تعدّى ذلك، فقد أخذ الشهيد رحمه الله الكثير من الاستدلالات و التوضيحات الواردة
في تلك الكتب. و كما جرت العادة عليه في تلك الأيّام فإنّ الشهيد لم يذكر شيئا من
هذه المصادر. و لقد أشرنا في الهوامش إلى عدد من الكتب التي تأثّر بها الشهيد و
استلهم منها بعبارة «لاحظ.»،
على سبيل
المثال:
قال الشهيد:
لهم عموم
الأمر بالصلاة أو إطلاقه فلا يخصّ أو يقيّد بخبر الواحد، لمنافاته.
[1]
في هذا الجزء، ص 35، الهامش رقم 3 يضاف: «105» بعد قولي: «. ج 1، ص 98»، و لتكن
العبارة هكذا: 3- «السرائر» ج 1، ص 98، 105.
نام کتاب : غاية المراد في شرح نكت الإرشاد نویسنده : الشهيد الأول جلد : 0 صفحه : 348