responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيفة الرضا نویسنده : منسوب به على بن موسى عليهما السلام    جلد : 1  صفحه : 75

خُلُقُهُ [1]

: 149 وَ بِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص [2] عَلَيْكُمْ بِالْعَدَسِ فَإِنَّهُ مُبَارَكٌ وَ مُقَدَّسٌ- وَ إِنَّهُ يُرِقُّ الْقَلْبَ وَ يُكْثِرُ الدَّمْعَةَ- وَ إِنَّهُ قَدْ بَارَكَ فِيهِ سَبْعُونَ نَبِيّاً- آخِرُهُمْ [3] عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ [4]

: 150 وَ بِإِسْنَادِهِ قَالَ ذُكِرَ اللَّحْمُ وَ الشَّحْمُ عِنْدَ النَّبِيِّ ص فَقَالَ- لَيْسَ مِنْهُمَا بَضْعَةٌ تَقَعُ فِي الْمَعِدَةِ- إِلَّا أَنْبَتَتْ مَكَانَهَا شِفَاءً- وَ أَخْرَجَتْ مِنْ مَكَانِهَا دَاءً [5]

: 151 وَ بِإِسْنَادِهِ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ [6] كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِذَا أَكَلَ التَّمْرَ- يَطْرَحُ النَّوَى عَلَى ظَهْرِ كَفِّهِ ثُمَّ يَقْذِفُ بِهِ [7]

: 152 وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ- [8] عَلَيْكُمْ بِالْبَرْنِيِّ فَإِنَّهُ خَيْرُ تُمُورِكُمْ- يُقَرِّبُ مِنَ اللَّهِ وَ يُبَاعِدُ عَنِ النَّارِ [9]

: 153 وَ بِإِسْنَادِهِ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع [10] قَالَ


[1] - عيون الاخبار 2: 40 الحديث 129، و رواه البرقي في المحاسن: 465 بسنده عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال: (اللحم ينبت اللحم و من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه) و نحوه في دعائم الاسلام 2: 109.

[2] - في نسخة (عليه السلام).

[3] - في نسخة (احدهم).

[4] - عيون الاخبار 2: 40 الحديث 136. و مكارم الاخلاق: 188.

[5] - المصدر السابق الحديث 130. و مكارم الاخلاق: 158.

[6] - سقط من نسخة.

[7] - المصدر السابق الحديث 134. و مكارم الاخلاق: 169 و زاد في آخره: و قال أيضا من أكل التمر البرني على الريق ذهب عنه الفالج.

[8] - في نسخة (قال: جاء جبرئيل عليه السلام فقال:)

[9] - المصدر السابق الحديث 135.

[10] - ما بين المعقوفتين ساقط من نسخة.

نام کتاب : صحيفة الرضا نویسنده : منسوب به على بن موسى عليهما السلام    جلد : 1  صفحه : 75
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست