قال الله عز و جل-[2] لا
تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً
عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ فحرم عز و جل مال المسلم بغير رضى[3] منه و معرفة الرضا بالبيع فيما لا
أعلم فيه اختلافا أن يقول المشتري للبائع و هما طائعان غير مكرهين بعني هذا بكذا
فيقول قد بعتك[4] هذا بكذا
فيقول المشتري قد اشتريته و هما عالمان بالمبيع ثم يفترقان عن تراض منهما