responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دعائم الإسلام نویسنده : القاضي النعمان المغربي    جلد : 2  صفحه : 148

فَقَالَ عَلَيْكَ بِمَا يَسْقُطُ مِنَ الْخِوَانِ‌[1] فَكُلْهُ فَفَعَلَهُ فَعُوفِيَ.

523- وَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص أَنَّهُ قَالَ: مَنْ أَكَلَ كُلَّ يَوْمٍ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ زَبِيبَةً مَنْزُوعَةَ الْعَجَمِ عَلَى الرِّيقِ لَمْ يَمْرَضْ إِلَّا الْمَرَضَ الَّذِي يَمُوتُ مِنْهُ وَ مَنْ أَكَلَ سَبْعَ تَمَرَاتٍ عِنْدَ مَنَامِهِ عُوفِيَ مِنْ قُولَنْجٍ وَ قَتَلَتِ الدُّودَ فِي بَطْنِهِ.

524- وَ عَنْهُ ع‌ مَنْ أَكَلَ الرُّمَّانَ بِشَحْمِهِ دَبَغَ مَعِدَتَهُ وَ السَّفَرْجَلُ يُزَكِّي الْقَلْبَ الضَّعِيفَ وَ يُشَجِّعُ الْجَبَانَ.

6- 525- وَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع‌ أَنَّ رَجُلًا كَتَبَ إِلَيْهِ مِنْ أَرْضٍ وَبِيئَةٍ يُخْبِرُهُ بِوَبَإِهَا[2] فَكَتَبَ إِلَيْهِ عَلَيْكَ بِالتُّفَّاحِ فَكُلْهُ فَفَعَلَ ذَلِكَ فَعُوفِيَ وَ قَالَ التُّفَّاحُ يُطْفِئُ الْحَرَارَةَ وَ يُبَرِّدُ الْجَوْفَ وَ يَذْهَبُ بِالْحُمَّى.

526- وَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص‌ الْعَسَلُ شِفَاءٌ- وَ عَنْ عَلِيٍّ ع‌ مَا اسْتَشْفَى الْمَرِيضُ بِمِثْلِ شُرْبِ الْعَسَلِ- وَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع‌ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‌[3] فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ‌

527- وَ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ قَالَ: أَ يَعْجِزُ أَحَدُكُمْ إِذَا مَرِضَ أَنْ يَسْأَلَ امْرَأَتَهُ فَتَهَبَ لَهُ مِنْ مَهْرِهَا دِرْهَماً فَيَشْتَرِيَ بِهِ عَسَلًا فَيَشْرَبَهُ بِمَاءِ السَّمَاءِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ فِي الْمَهْرِ-[4] فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْ‌ءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً وَ يَقُولُ فِي الْعَسَلِ‌[5] فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ‌ وَ يَقُولُ فِي مَاءِ السَّمَاءِ[6] وَ نَزَّلْنا[7] مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكاً


[1]. حش ى، الخوان بضم الخاء و كسرها و الكسر أفصح.

[2]. س خه، ى، ط، ع- بوبائها.

[3]. 16/ 69.

[4]. 4/ 4.

[5]. 16/ 69.

[6]. 50/ 9.

[7].« و أنزلنا» فى كل لمخطوطات!.

نام کتاب : دعائم الإسلام نویسنده : القاضي النعمان المغربي    جلد : 2  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست