[3]. حش ى- قال جعفر بن محمّد ص،( لا) بأس بالكى و
الذي فيه النهى فذلك ما يتخوف منه الهلاك و ما يشوه الخلق، فأما غير ذلك ممّا يرجو
به البرء فلا بأس.
[4]. س كتب« الملكة» أصلا و يبدل ب« الهلاك» بيد
الأخرى.
[5]. حش س- في الينبوع، لا بأس بالحقنة و الكى
الذي لا يتخوف منه و لا تشويه فيه و لا بأس بأخذ الأجر على العلاج، من كان جاهلا
ضمن ما أتلف، و رخص في ألبان الأتن. و لا بأس أن يسعط الرجل بلبن المرأة أو يشربه
إذا احتاج إليه.