مسرجة ملجمة، لجمها الذهب، و سروجها الدر و الياقوت 134: 12
إن قوما يغزون البيت،
فإذا نزلوا في البيداء، بعث اللّه جبرئيل 301: 20
إن للّه ملائكة يصلون
على أصحاب الخيل، من اتخذها فأعدها في سبيل اللّه 344: 13
إنا، أهل بيت، لا تحل
لنا الصدقة 246: 19
الأنبياء، ثمّ الأوصياء،
ثمّ الأئمة ثمّ المؤمنون (لما سئل عن أعظم الناس امتحانا و بلاء في الدنيا؟) 47:
17
إنّما الأعمال بالنيات،
و إنّما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى اللّه و رسوله، فهجرته إلى اللّه و
رسوله 4: 5- 156: 19
إنّما يعطى أحدكم جزءا
ممّا أعطاه اللّه، فليعطه بطيب نفس منه، و من أدى زكاة ماله فقد ذهب عنه شره 240:
14
إنى برىء من كل مسلم
نزل مع مشرك في دار 376: 8
إنى تارك فيكم الثقلين:
كتاب اللّه، و عترتى أهل بيتى 28: 3
أوصى من آمن باللّه و بى
و صدقنى، بولاية أمير المؤمنين (عليّ بن أبي طالب) فإن ولاءه ولائى. أمر أمرنى به
ربى، و عهد عهده إلىّ، و أمرنى أن أبلغكموه 15: 15
أوصيك بذكر الموت، فإنه
يسليك عن أمر الدنيا 221: 3
أول العلم الصمت، و
الثاني الاستماع، و الثالث العمل به، و الرابع نشره 82: 14
أول عدل الآخرة القبور،
لا يعرف فيها شريف من وضيع. 233: 8
أول من يدخل الجنة من
الناس شهيد، أو عبد مملوك أحسن عبادة ربه و نصح سيده، أو رجل عفيف ذو عيال. 246:
21
إيّاكم و شدة التثاؤب في
الصلاة فإنها عوّة الشيطان 174: 16
أيها الناس، اعلموا أن
عليا منى بمنزلة هارون من موسى، إلّا أنه لا نبىّ بعدى. 16: 16
أيها الناس، السكينة،
السكينة. (لما أفاض من مزدلفة) 322: 21
أيها الناس، إن جبرئيل
استقبلنى فقال: يا محمد، من أدرك شهر رمضان فلم يغفر له فيه فمات فدخل النار،
فأبعده اللّه 269: 16
أيها الناس، إنّه قد
أظلكم شهر عظيم، شهر مبارك، شهر فيه ليلة العمل فيها خير من العمل في ألف شهر.
269: 1