و ما أظنه أراد بهذا ص
قطعه بعد السنة و لكنه أراد أن يدرب الناس عمل الخير و يجعله لهم عادة لأن من دام
على عمل سنة لم يقطعه لأنه حينئذ يصير عادة له[3] و قد جربنا هذا في كثير
من الأشياء فوجدناها[4] في أنفسنا
كذلك
ذكر سجود القرآن
مواضع السجود في القرآن
خمسة عشر موضعا أولها آخر الأعراف[5] و في سورة
الرعد[6] وَ
ظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ و في النحل[7] وَ يَفْعَلُونَ ما
يُؤْمَرُونَ و في بني إسرائيل[8] وَ
يَزِيدُهُمْ خُشُوعاً و في كهيعص[9] خَرُّوا
سُجَّداً وَ بُكِيًّا و في الحج[10] إِنَّ
اللَّهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ-