و كلّهم من هاشم و إن حضر
صنف [1] حوى سهم الطّوائف الأخر
أيمانهم و الفقر في اليتيم
معتبران حالة التّسليم
[القول في الأنفال]
القول في معرفة الأنفال
كلّ خراب أهله جوال
و كلّما لم يوجفوا [2] عليه
بالخيل أو ركبانهم لديه
و كلّما أسلمه أهلوه
بلا قتال عنه كابدوه
رءوس أجبال بطون أودية
كذاك آجام موات مردية
ما ملكت قطائع منتخبه
كذا صواف لم تكن مغتصبة
ميراث من ليس له بقيّة
يرثه و مغنم السّريّة
بغير إذن كلّ ذي الأقسام
عند انبساط قدرة الإمام
و اليوم فالإمام قد أباحا
مساكنا متاجرا نكاحا
[2] ع: يرجفوا.