الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع عَنِ النَّبِيِّ ص أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عَلَيَّ بَدَنَةً وَ لَسْتُ أَقْدِرُ عَلَيْهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص اجْعَلْ مَكَانَهَا سَبْعَ شِيَاهٍ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ سُئِلَ مَا بَالُ الْبُدْنِ تُشْعَرُ وَ مَا بَالُهَا تُقَلَّدُ النِّعَالَ قَالَ إِذَا ضَلَّتْ عَرَفَهَا صَاحِبُهَا بِنَعْلِهِ وَ إِذَا أَرَادَتِ الْمَاءَ لَمْ تُمْنَعْ مِنَ الشُّرْبِ وَ أَمَّا مَا يُشْعَرُ فَلَا يَتَسَنَّمُهَا شَيْطَانٌ إِذَا ضُرِبَ جَانِبُهَا الْأَيْمَنُ مِنَ السَّنَامِ وَ إِنْ ضُرِبَ الْأَيْسَرُ أَجْزَأَ تَقُولُ أَعُوذُ بِالسَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ثُمَّ تَضْرِبُ بِالشَّفْرَةِ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ كُنَّ الْبُدْنُ إِذَا قُرِّبَتْ إِلَى النَّبِيِّ ص قُرِّبْنَ عليه [عَلَى ثَلَاثِ قَوَائِمَ مَعْقُولَاتٍ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص أَحْبَسَ مِنْ بَنِي [أَبِي] حَسَّانَ جِمَالًا فَعُقِلْنَ [فَعَقَلَهُنَّ] عَلَى ثَلَاثِ قَوَائِمَ فَلَمَّا قُرِّبْنَ إِلَيْهِ وَ شَمَّرَ عَنْ جُمَّتِهِ وَ أَخَذَ الْحَرْبَةَ ازْدُلِفْنَ إِلَيْهِ أتيتهن [أَتَاهُنَّ] بِيَدِهِ بِهَا فَلَمَّا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا قَالَ مَنْ شَاءَ مِنْكُمُ اقْتَطَعَ فَأَكَلَ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ مَنْ جَعَلَ عَلَى نَفْسِهِ بَدَنَةً فَلَا يَنْحَرْهَا إِلَّا عِنْدَ الْبَيْتِ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع فِي الْبَدَنَةِ تَضِلُّ مِنْ صَاحِبِهَا قَالَ إِذَا كَانَ مُوسِراً اشْتَرَى مَكَانَهَا وَ إِنْ كَانَ طَلَبَهَا بَعْدَ تَحْرِيمِهَا جَمِيعاً فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَ كَانَ مُعْسِراً أَجْزَأَ عَنْهُ مِنْ بَدَنَتِهِ أُضْحِيَّتُهُ الَّتِي مِنْهَا وَ إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ الصَّدَقَاتِ وَ قَرَأَ إِلَى آخِرِ الْآيَةِ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ مَنِ اشْتَرَى بَدَنَةً وَ هُوَ يَرَاهَا حَسَنَةً فَوَجَدَهَا عُجْفاً أَجْزَأَتْ عَنْهُ وَ مَنِ اشْتَرَاهَا سَمِينَةً فَوَجَدَهَا عُجْفاً لَمْ يُجْزِئْ عَنْهُ
أَخْبَرَنَا