عَلِيّاً ع قَالَ لَا يَصْلُحُ [يَصِحُّ] الْحُكْمُ وَ لَا الْحُدُودُ وَ لَا الْجُمُعَةُ إِلَّا بِإِمَامٍ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ الْعَشِيرَةُ إِذَا كَانَ عَلَيْهِمْ أَمِيرٌ يُقِيمُ الْحُدُودَ عَلَيْهِمْ فَقَدْ وَجَبَتْ عَلَيْهِمُ الْجُمُعَةُ وَ التَّشْرِيقِ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ أَنَّ عَلِيّاً سُئِلَ عَنِ الْإِمَامِ يَهْرُبُ وَ لَا يُخَلِّفُ أَحَداً يُصَلِّي بِالنَّاسِ كَيْفَ يُصَلُّونَ الْجُمُعَةَ قَالَ يُصَلُّونَ كَصَلَاتِهِمْ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ قَالَ الْقُنُوتُ فِي الْجُمُعَةِ سُنَّةٌ
باب الخطبة يوم الجمعة
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ بِأَنَّ النَّبِيَّ ص كَانَ يَخْطُبُ خُطْبَتَيْنِ ثُمَّ يَجْلِسُ ثُمَّ يَقُومُ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ عَلِيّاً ع قَالَ الْخُطْبَةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ وَ الْجُلُوسُ فِيهَا أَفْضَلُ يَلْزَمُ الْإِمَامَ التَّشَهُّدُ فِيهَا إِذَا جَلَسَ عَلَى الْمِنْبَرِ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ ص قَائِماً يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَ كَانَتْ سُوقاً يُقَالُ لَهَا الْبَطْحَاءُ وَ كَانَتْ بَنُو سُلَيْمٍ تَجْلِبُ إِلَيْهَا السَّبْيَ وَ الْخَيْلَ وَ الْغَنَمَ وَ كَانَتِ الْأَنْصَارُ إِذَا تَزَوَّجُوا ضَرَبُوا بِالْكَبَرِ وَ الْمِزْمَارِ وَ إِذَا سَمَّعُوا ذَلِكَ خَرَجَ النَّاسُ إِلَيْهِمْ وَ تَرَكُوا رَسُولَ اللَّهِ ص قَائِماً فَعَيَّرَهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِذَلِكَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى وَ إِذٰا رَأَوْا تِجٰارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهٰا وَ تَرَكُوكَ قٰائِماً قُلْ مٰا عِنْدَ اللّٰهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَ مِنَ التِّجٰارَةِ وَ اللّٰهُ خَيْرُ الرّٰازِقِينَ
باب الأمر بالجهر بالقراءة في الجمعة
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ اجْهَرُوا بِالْقِرَاءَةِ فِي صَلَاةِ الْجُمُعَةِ فَإِنَّهَا سُنَّةٌ
باب ما يقرأ في الجمعة من السورة
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ ص أَنَّ مَرْوَانَ بْنَ الْحَكَمِ اسْتَخْلَفَ أَبَا هُرَيْرَةَ عَلَى الْمَدِينَةِ وَ خَرَجَ إِلَى مَكَّةَ قَالَ فَصَلَّى بِنَا أَبُو هُرَيْرَةَ الْجُمُعَةَ