الشَّهْوَةَ
وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ قَالَ مِنْ أَسْرَقِ السُّرَّاقِ مَنْ سَرَقَ لِسَانَ الْأَمِيرِ وَ أَعْظَمِ الْخَطَايَا اقْتِطَاعُ مَالِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ أَفْضَلِ الشَّفَاعَاتِ مَنْ يَشْفَعُ بَيْنَ اثْنَيْنِ فِي نِكَاحٍ حَتَّى يَجْمَعَ اللَّهُ شَمْلَهُمَا وَ مِنْ أَحْسَنِ الْحَسَنَاتِ عِيَادَةُ الْمَرِيضِ وَ سَاعِدَةُ الدُّعَاءِ عِنْدَ الْعُطَاسِ إِجَابَةٌ
وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ لِبْسَةُ الْأَنْبِيَاءِ ع الْقَمِيصُ قَبْلَ السَّرَاوِيلِ
وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى وَ عَزَّ وَ جَلَّ قَسَمَ الدُّنْيَا لِلْبَلَاءِ وَ قَسَمَ الْآخِرَةَ لِلْجَزَاءِ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى يَقُولُ رَحِمَ اللَّهُ أَقْوَاماً كَانَتِ الدُّنْيَا عِنْدَهُمْ وَدِيعَةً فَأَدُّوهَا إِلَى مَنِ ائْتَمَنَهُمْ عَلَيْهَا ثُمَّ رَاحُوا خِفَافاً
وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ قُلُوبُ الْجُهَّالِ تَسْتَفِزُّهَا الْأَطْمَاعُ وَ تَرْتَهِنُ بِالْمُنَى وَ تَشْتَغِلُ بِالْخَدَائِعِ
وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ قَالَ مَنْ يَأْمُلُ أَنْ يَعِيشَ غَداً فَإِنَّهُ يَأْمُلُ أَنْ يَعِيشَ أَبَداً وَ مَنْ يَأْمُلُ أَنْ يَعِيشَ أَبَداً يَقْسُو قَلْبُهُ وَ يَرْغَبُ فِي دُنْيَاهُ وَ يَزْهَدُ فِيمَا الَّذِي وَعَدَهُ رَبُّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى
وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ الْخَلِيلَ ص قَالَ إِلَهِي مَا لِمَنْ يَبُلُّ وَجْهَهُ مِنْ مَخَافَتِكَ بِالدُّمُوعِ قَالَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جَزَاؤُهُ مَغْفِرَتِي وَ رِضْوَانِي قَالَ ص إِلَهِي مَا لِمَنْ أَسْنَدَ الْيَتِيمَ وَ آوَى الْأَرْمَلَةَ قَالَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جَزَاؤُهُ أَنْ أُظِلَّهُ تَحْتَ عَرْشِي
وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ قَالَ أَوَّلُ مَنْ هَشَمَ مِنَ الْعَرَبِ جَمِيعاً جَدُّنَا هَاشِمٌ وَ أَوَّلُ مَنْ عَرْقَبَ جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ذُو الْجَنَاحَيْنِ يَوْمَ مُوتَةَ وَ أَوَّلُ مَنِ ارْتَبَطَ فَرَساً فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى الْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ الْكِنْدِيُّ وَ أَوَّلُ مَنْ رَمَى سَهْماً