نام کتاب : كسر أصنام الجاهلية نویسنده : الملا صدرا جلد : 1 صفحه : 67
المقالة الثّانية[1]في أنّ الغاية القصوى في العبادات
البدنيّة و الرّياضات النّفسانيّة للإنسان هي[2]تحصيل المعارف و اكتساب العلوم، لا
أيّة معرفة كانت و أيّ علم كان، بل المعارف الإلهيّة و العلوم الرّبّانيّة، الّتي
في إهمالها[3]و
الجهل المضادّ[4]لها
ضرر سوء العاقبة و الهلاك السّرمديّ- نعوذ باللّه منه