مبلغه مقدار سبعة عشر ألف آية.
و ذلك مثل
قَوْلِ جَبْرَئِيلَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ لَكَ: يَا مُحَمَّدُ، دَارِ خَلْقِي»[1].
و مثل
قَوْلِهِ: «اتَّقِ شَحْنَاءَ النَّاسِ وَ عَدَاوَتَهُمْ»[2].
قَوْلِهِ: «عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ، وَ أَحْبِبْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مُفَارِقُهُ، وَ اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مُلَاقِيهِ. وَ شَرَفُ الْمُؤْمِنِ صَلَاتُهُ بِاللَّيْلِ، وَ عِزُّهُ كَفُّ الْأَذَى عَنِ النَّاسِ»[3].
قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ: «مَا زَالَ جَبْرَئِيلُ يُوصِينِي بِالسِّوَاكِ حَتَّى خِفْتُ أَنْ أُدْرِدَ وَ أحفر [أُحْفِيَ][4]، وَ مَا زَالَ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ، وَ مَا زَالَ يُوصِينِي بِالْمَرْأَةِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ لَا يَنْبَغِي طَلَاقُهَا، وَ مَا زَالَ يُوصِينِي بِالْمَمْلُوكِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيَضْرِبُ لَهُ أَجَلًا يُعْتَقُ بِهِ»[5].
قَوْلِ جَبْرَئِيلَ- عَلَيْهِ السَّلَامُ- لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ حِينَ فَرَغَ مِنْ غَزْوَةِ الْخَنْدَقِ: «يَا مُحَمَّدُ، إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ لَا تُصَلِّيَ الْعَصْرَ إِلَّا بِبَنِي قُرَيْظَةَ»
. و مثل
قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ: «أَمَرَنِي رَبِّي بِمُدَارَاةِ النَّاسِ كَمَا أَمَرَنِي بِأَدَاءِ الْفَرَائِضِ»[6]
.______________________________ (1) رواه مسندا الكليني في الكافي 2: 95 باب المداراة ح 2. و في ج، و هامش م زيادة مثلما اداري.
(2) رواه مسندا الكليني في الكافي 2: 228 باب المراء و الخصومة ح 9. و الحديث بتمامه أثبتناه من ج، ر.
(3) رواه مسندا المصنّف في أماليه: 194 المجلس الحادي و الأربعين ح 5، و الخصال: 7 باب الواحد ح 20، باختلاف يسير.
(4) في بعض النسخ: «حتّى ظننت أنّه فريضة» مكان «حتى خفت ...».
(5) روى نحوه مسندا المصنّف في أماليه: 349، المجلس السادس و الستين ح 1.
(6) رواه مسندا الكليني في الكافي 2: 96 باب المداراة ح 4.
[1] رواه مسندا الكليني في الكافي 2: 95 باب المداراة ح 2. و في ج، و هامش م زيادة مثلما اداري.
[2] رواه مسندا الكليني في الكافي 2: 228 باب المراء و الخصومة ح 9. و الحديث بتمامه أثبتناه من ج، ر.
[3] رواه مسندا المصنّف في أماليه: 194 المجلس الحادي و الأربعين ح 5، و الخصال: 7 باب الواحد ح 20، باختلاف يسير.
[4] في بعض النسخ:« حتّى ظننت أنّه فريضة» مكان« حتى خفت ...».
[5] روى نحوه مسندا المصنّف في أماليه: 349، المجلس السادس و الستين ح 1.
[6] رواه مسندا الكليني في الكافي 2: 96 باب المداراة ح 4.