responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإعتقادات نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 109

وَ قَالَ- عَلَيْهِ السَّلَامُ: «خَالِطُوا النَّاسَ بِالْبَرَّانِيَّةِ، وَ خَالِفُوهُمْ بِالْجَوَّانِيَّةِ، مَا دَامَتِ الْإِمْرَةُ صِبْيَانِيَّةً»[1].

وَ قَالَ- عَلَيْهِ السَّلَامُ: «الرِّيَاءُ مَعَ الْمُؤْمِنِ شِرْكٌ، وَ مَعَ الْمُنَافِقِ فِي دَارِهِ عِبَادَةٌ»[2].

قَالَ عَلِيٌّ- عَلَيْهِ السَّلَامُ-: «مَنْ صَلَّى مَعَهُمْ فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ، فَكَأَنَّمَا صَلَّى مَعَ رَسُولِ اللَّهِ فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ»[3].

وَ قَالَ- عَلَيْهِ السَّلَامُ-: «عُودُوا مَرْضَاهُمْ، وَ اشْهَدُوا جَنَائِزَهُمْ، وَ صَلُّوا فِي مَسَاجِدِهِمْ»[4].

وَ قَالَ- عَلَيْهِ السَّلَامُ-: «كُونُوا لَنَا زَيْناً، وَ لَا تَكُونُوا عَلَيْنَا شَيْناً»[5].

وَ قَالَ- عَلَيْهِ السَّلَامُ-: «رَحِمَ اللَّهُ عَبْداً حَبَّبَنَا إِلَى النَّاسِ، وَ لَمْ يُبَغِّضْنَا إِلَيْهِمْ»[6].

وَ ذُكِرَ الْقَصَّاصُونَ عِنْدَ الصَّادِقِ، فَقَالَ- عَلَيْهِ السَّلَامُ-: «لَعَنَهُمُ اللَّهُ يُشَنِّعُونَ عَلَيْنَا».

وَ سُئِلَ- عَلَيْهِ السَّلَامُ- عَنِ الْقُصَّاصِ، أَ يَحِلُّ الِاسْتِمَاعُ لَهُمْ؟ فَقَالَ: «لَا».

وَ قَالَ- عَلَيْهِ السَّلَامُ-: «مَنْ أَصْغَى إِلَى نَاطِقٍ فَقَدْ عَبَدَهُ، فَإِنْ كَانَ النَّاطِقُ عَنِ اللَّهِ فَقَدْ عَبَدَ اللَّهَ، وَ إِنْ كَانَ النَّاطِقُ عَنْ إِبْلِيسَ فَقَدْ عَبَدَ إِبْلِيسَ»[7]

. وَ سُئِلَ الصَّادِقُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: الشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ‌[8] قَالَ:


[1] رواه مسندا الكلينيّ في الكافي 2: 175 باب التّقيّة ح 20.

[2] الهداية: 10.

[3] الفقيه 1: 250 باب الجماعة و فضلها ح 1126.

[4] راجع: الكافي 2: 174 ح 1، أمالي الطّوسي 2: 55، فضائل الشّيعة: 102 ح 39.

[5] راجع: الكافي 2: 174 ح 1، أمالي الطّوسي 2: 55، فضائل الشّيعة: 102 ح 39.

[6] راجع: الكافي 2: 174 ح 1، أمالي الطّوسي 2: 55، فضائل الشّيعة: 102 ح 39.

[7] رواه مسندا المصنّف في عيون أخبار الرّضا 1: 304 ح 63، و الكلينيّ في الكافي 6: 434 ح 24.

[8] الشّعراء 26: 224.

نام کتاب : الإعتقادات نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 109
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست