و اعتقادنا فيمن جحد
إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب و الأئمّة من بعده- عليهم السّلام- أنّه
بمنزلة من جحد نبوّة جميع الأنبياء[2].
و اعتقادنا فيمن أقرّ
بأمير المؤمنين[3] و أنكر
واحدا من بعده من الأئمّة أنّه بمنزلة من أقرّ بجميع الأنبياء و أنكر نبوّة نبيّنا
محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم[4].