و أمّا قولكما: «أنّكما تطلبان بدم عثمان» فهذان ابناه عمرو و سعيد، فخلّوا عنهما يطلبان دم أبيهما؛ متى كانت أسد و تيم أولياء بني اميّة»؟
فانقطعا عند ذلك.