responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علم الیقین نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 2  صفحه : 761

محكم و متشابه: فأمّا المحكم، فيؤمن به و يعمل به و يدين به‌ [1]؛ و أمّا المتشابه، فيؤمن به و لا يعمل به، و هو قول اللّه تعالى: فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ‌ [3/ 7] آل محمد عليهم السّلام».

فصل [4] [نعوت القرآن و ألقابه‌]

قد ورد للقرآن ألقاب و نعوت في القرآن يدلّ على عظم شأنه و جلالته، فمنها: النور [2]، و الحكمة [3]، و الخير [4]، و الرّوح‌ [5]، و الحق‌ [6]، و الهدى‌ [7]، و الذكر [8]، و النبأ العظيم‌ [9]، و الشفاء و الرحمة [10]، و العليّ الحكيم‌ [11]، و التنزيل‌ [12]، و ذو الذكر [13]،


[1] - كذا في النسخة. و في المصدر: يدبر به.

[2] - قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً [4/ 174].

[3] - ذلِكَ مِمَّا أَوْحى‌ إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ [17/ 39].

[4] - وَ قِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قالُوا خَيْراً [16/ 30].

[5] - وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا [42/ 52].

[6] - تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُ‌ [13/ 1].

[7] - وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى‌ آمَنَّا بِهِ‌ [72/ 13].

[8] - إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ‌ [15/ 9].

[9] - قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ* أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ‌ [38/ 67- 68].

[10] - وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَساراً [17/ 82].

[11] - وَ إِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ‌ [43/ 4].

[12] - وَ إِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ* نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلى‌ قَلْبِكَ‌ [26/ 193- 194].

[13] - ص وَ الْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ [38/ 1].

نام کتاب : علم الیقین نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 2  صفحه : 761
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست