إنّ صور الألفاظ إن نسبت
إلى اللافظ سمّيت «كلاما»، و اللافظ «متكلّما»، و إن نسبت إلى ما ينتقش فيه-
كاللوح الهوائي بالإضافة إلى الإنسان- سمّيت «كتابة» و اللافظ «كاتبا».
فاللوح الهوائي بالنسبة
إلى النفس الناطقة الإنسانيّة كلام و كتاب باعتبارين.
[1] - ملخص مما جاء في
مفاتيح الغيب: المفتاح الأول، الفاتحة الخامسة و السادسة: 24- 30.
و الأسفار الأربعة: 7/
10- 19.
نام کتاب : علم الیقین نویسنده : الفيض الكاشاني جلد : 2 صفحه : 720