قال: «بلى- إنّ أوفر
شيعتنا لنا حبّا يكون خروج نفسه عندك كشرب أحدكم في اليوم الصائف الماء البارد
الذي ينتفع منه القلب، و إنّ سائرهم ليموت كما يغبط[2] أحدكم على فراشه، كأقرّ ما كانت عينه بموته».
[3] - اعتقادات الصدوق:
باب الاعتقاد في الموت مع اختلافات يسيرة نشير إلى بعضها. و قد وردت هذه الروايات
في معاني الأخبار أيضا- كما سنشير إليها- عن المفسر الجرجاني، و هو الذي يروي عنه
الصدوق التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السّلام، على أنّ سياق الأحاديث
أيضا مشابه للموارد العديدة من التفسير الموجود.
[4] - أورده أيضا في
معاني الأخبار: باب معنى الموت: 288، ح 2.
عنه البحار: 6/ 153-
154، ح 9.
نام کتاب : علم الیقین نویسنده : الفيض الكاشاني جلد : 2 صفحه : 1052