responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 7  صفحه : 342

.........

______________________________
و روى الشيخ في القوي كالصحيح، عن أبان بن تغلب قال: أصبت يوما ثلاثين دينارا فسألت أبا عبد الله عليه السلام عن ذلك فقال لي أين أصبته؟ قال: فقلت له: كنت منصرفا إلى منزلي فأصبتها قال: فقال صراطي المكان الذي أصبت فيه فعرفه فإن جاء طالب بعد ثلاثة أيام فأعطه و إلا تصدق به فيمكن أن يكون التسهيل للتفويض أو بعلمه عليه السلام بأنه لا يوجد له صاحب خصوصا في مثل المدينة عند مجي‌ء الحاج.

و في الموثق كالصحيح، عن محمد بن قيس، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قضى علي عليه السلام في رجل وجد ورقا في خربة، أن يعرفها فإن وجد من يعرفها و إلا تمتع بها- فيمكن أن يكون بعد السنة.

و في الموثق كالصحيح، عن هارون بن خارجة، عن أبي عبد الله عليه السلام في المال يوجد كنزا يؤدى زكاته؟ قال: لا قلت: و إن كثر؟ قال و إن كثر، فأعدتها عليه ثلاث مرات- و لا يدل على عدم وجوب الخمس، و يمكن أن يكون عدم ذكره للخمس لأنه كان يعلم الراوي أو لوجود من يتقيه عليه السلام.

و في الصحيح، عن يونس بن عبد الرحمن قال: سأل أبو الحسن الرضا عليه السلام و أنا حاضر فقال: جعلت فداك تأذن لي في السؤال؟ فإن لي مسائل فقال سل عما شئت، قال له: جعلت فداك: رفيق كان لنا بمكة فرحل عنها إلى منزله و رحلنا إلى منازلنا، فلما أن صرنا في أوائل بعض الطريق أصبنا بعض متاعه معنا فأي شي‌ء نصنع به؟ قال: فقال تحملونه حتى تحملوه إلى الكوفة قال: لسنا نعرفه و لا نعرف بلده كيف نصنع؟ قال: إذا كان كذا فبعه و تصدق بثمنه قال له على من جعلت فداك؟ قال: على أهل الولاية.

و رؤيا في القوي كالصحيح، عن سعيد بن عمر الجعفي (الخثعمي- خ ل يب) قال: خرجت إلى مكة و أنا من أشد الناس حالا فشكوت إلى أبي عبد الله عليه السلام فلما

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 7  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست