______________________________
أعطيت[1] و في
الصحيح. عن يعقوب بن شعيب قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام ما أقول إذا استقبلت
الحجر؟ فقال: كبر و صل على محمد و آل محمد قال: و سمعته إذا أتى الحجر يقول: الله
أكبر، السلام على رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم[2] و في القوي عن أيوب بن الحر قال: قلت
لأبي عبد الله عليه السلام: القراءة و أنا أطوف أفضل أو ذكر الله تبارك و تعالى؟
قال: القراءة قلت: فإن مر بسجدة و هو يطوف؟ قال يومئ برأسه إلى الكعبة[3] و في
الصحيح، عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال يستحب أن يقول بين
الركن و الحجر (أي حجر إسماعيل) اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا
عذاب النار- و قال: إن ملكا موكلا يقول آمين[4]
و في الحسن كالصحيح، عن ابن أبي عمير عن عمرو بن عاصم (و هو غير مذكور في كتب
الرجال) و الشيخ في الصحيح، عن ابن أبي عمير، عن عاصم بن حميد (و هو أظهر) عن أبي
عبد الله عليه السلام قال: كان علي بن الحسين صلوات الله عليهما إذ بلغ الحجر قبل
أن يبلغ الميزاب يرفع رأسه ثمَّ يقول: اللهم أدخلني الجنة برحمتك و هو ينظر إلى
الميزاب، و أجرني من النار برحمتك و عافني من السقم و أوسع علي من الرزق الحلال
[1] ( 1- 2) الكافي باب الطواف و استلام الاركان خبر 3-
4.
[2] ( 1- 2) الكافي باب الطواف و استلام الاركان خبر 3-
4.